اسماء المتهمين في تقرير لجنة سقوط الموصل ونص اتهام رئيس الحكومة السابق نوري المالكي.

اسماء المتهمين في تقرير لجنة سقوط الموصل وهم كل من:

1- نوري المالكي القائد العام السابق للقوات المسلحة.
2- اثيل النجيفي محافظ نينوى السابق.
3- عضو مجلس محافظة نينوى هدى زكي. 4- الفريق اول فاروق الاعرجي مدير مكتب القائد العام للقوات المسلحة.
5- وزير الدفاع السابق وكالة سعدون الدليمي.
6- الفريق الاول بابابكر زيباري رئيس اركان الجيش.
7- الفريق أول ركن عبود كنبر قائد عمليات المشتركة [معاون رئيس اركان الجيش للعمليات].
8- الفريق اول ركن علي غيدان قائد قوات البرية السابق.
9- الفريق الركن حاتم المكصوصي مدير الاستخبارات العسكرية السابق
10- الفريق الركن عبد الكريم العزي معاون رئيس اركان الجيش للميرة.
11- الفريق الركن باسم حسين الطائي قائد عمليات نينوى السابق.
12- الفريق الركن مهدي الغراوي قائد عمليات نينوى السابق.
13- اللواء الركن كفاح مزهر قائد الفرقة الثالثة / شرطة اتحادية
14- العميد الركن عبد المحسن فلحي قائد الفرقة الثانية في الجيش العراقي.
15- اللواء الركن خالد حسين الحمداني قائد شرطة نينوى
16- حسن العلاف نائب محافظ نينوى.
17 – الشيخ ابو بكر كنعان بشير مدير الوقف السني.
18- عدنان الاسدي وكيل الاقدم لوزارة الداخلية السابق.
19- العميد حسن هادي صالح آمر اللواء السادسة/ الفرقة الثالثة في الجيش العراقي.
20- المقدم نزار حلمي آمر الفوج الثاني –لواء المشاة الخامس- الفرقة الثانية في الجيش العراقي.
21- اللواء خالد سلطان العكيلي مدير شرطة نينوى.
22- آمر فوج المغاوير الفرقة الثانية العقيد عرفان مجيد.
23- العميد الركن علي عبود ثامر امر لواء التدخل السريع الثالث / فرقة التدخل السريع الاولى
24- هدايت عبد الرحمن قائد الفرقة الثالثة في الجيش العراقي.
25- العميد حماد آمر اللواء الخامس
26- ناجي حميد مدير مكتب مخابرات نينوى.
27- العميد خيري آمر لواء الزريقاني في قاطع بعشيقة
28- نور الدين قبلان نائب رئيس مجلس محافظة نينوى.
29- آمر فوج طوارئ الشرطة الخامسة المكلف بحماية الجسور.
30- آمر لواء حزام نينوى
31- آمر لواء الموصل وامراء تشكيلاته.
32- قائد فرقة حماية النف
33-اللواء الركن هيني خوشناو قائد الفرقة الثالثة في الجيش.
34- الشيخ انور ندى اللهيبي قائد الصحوات
35- وعدت لجنة سقوط الموصل الفساد الكبير في الصحوات احد اسباب احداث حزيران 2014، عندما ينشر [2094] عنصر صحوة، على قيادة عمليات نينوى، بموجب كتاب دائرة نزع السلاح، ومدج المليشيات، ثم لا يوجد منهم في مقر قيادة العمليات ليلة سقوط المدينة، سوى خمسين عنصراً فقط، بحسب افادات الشهود[خمسة اشخاص احدهم متوفي].

نص اتهامات تقرير لجنة التحقيق النيابية الخاصة بسقوط الموصل بيد داعش في حزيران 2014 ضد رئيس الحكومة السابق نوري المالكي.
وجاء في تقرير اللجنة النهائي انه “ثبت من سير التحقيق وإفادة الشهود ومن تم استدعاؤهم أن مسؤولية سقوط الموصل بتاريخ 10-6-2015، من قبل عصابات داعش الارهابية، تقع على عاتق قيادات امنية وشخصيات سياسية، لذلك توصي اللجنة بإحالتهم الى القضاء العراقي لتحريك الدعوى القضائية ضدهم، وإتخاذ الاجراءات القانونية بحقهم”.
وذكر تقرير اللجنة القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء السابق نوري كامل المالكي، كأول المتهمين في الاحداث وفقاً لما يلي:
1-لم يمتلك [المالكي] تصوراً دقيقاً عن خطورة الوضع الامني في نينوى، لانه كان يعتمد في تقييمه على تقارير مضللة، ترفع له من قبل القيادات العسكرية والامنية، دون التأكد من صحتها وغالباً ما تكون هذه التقارير عبر الاتصال الهاتفي المباشر بالقادة دون المرور بسلسلة المراجع.
2-اختياره [المالكي] قادة وآمرين غير اكفاء، مورست في ظل قيادتهم كافة أنواع الفساد واخطرها تسرب المقاتلين، او كما تسمى بظاهرة الفضائيين اضافة الى عدم محاسبة العناصر الامنية الفاسدة، من قبل القادة والامرين، والتي لها الدور الاكبر في إتساع الفجوة بين الاهالي والاجهزة الامنية.
3- عدم التزامه [المالكي] ببناء قدرات الجيش العراقي الجديد، والتوسع في تشكيل قطعات خارج السياق المتفق عليه، دون الاهتمام بالتدريب الاساسي والتسليح النوعي، والتركيز على الجانب العددي، في القوة العمومية للجيش على حساب الكفاءة والتدريب والنوعية وزيادة الرتب العالية خارج الملاك وعدم مراعاة الضوابط والسياقات مما زاد في ترهل المؤسسة العسكرية.
4- لم يتخذ [المالكي] قراراً حاسماً بعد إنهيار القطعات العسكرية، يوم 10-6-2014، لاعادة التنظيم للقطعات المنسحبة، وترك الامر، مفتوحاً للقادة بأن يتخذوا ما يرونه مناسباً امر غير صحيح، إضافة لكونه لم يصدر الاوامر لمعاقبة المتخاذلين، من القادة، الامر الذي ادى لانهيار القطعات في المناطق الاخرى، خارج محافظة نينوى”.

وكالات