اخبار العراق
الحزب الديمقراطي الكردستاني: يعلق على إشارة المرجعية اليوم الى سحب الثقة من الحكومة
شبكة عراق الخير :
علق عضو في الحزب الديمقراطي الكردستاني الذي يترأسه مسعود بارزاني على خطبة المرجعية الدينية العليا اليوم الجمعة.
وقال ماجد شنكالي في تغريدة له على تويتر: “المرجعية بينت بوضوح لمن يريد ان يفهم ويطبق بعيدا عن بيانات التأييد التي سيعدها قادة الكتل ونوابها لما جاء في خطبة اليوم”.
ولفت الى ان ما قالته المرجعية ما يلي: {سحب الثقة من الحكومة، وتشريع قانون انتخابات جديد، وتشريع قانون مفوضية انتخابات مستقلة وتشكيل مفوضية جديدة، وانتخابات مبكرة”.
وكتب شنكالي هاتشاك {#العراق_ينتفض}.
وكانت المرجعية الدينية العليا دعت في خطبة الجمعة اليوم مجلس النواب “الذي انبثقت منه الحكومة الراهنة الى أن يعيد النظر في خياراته بهذا الشأن ويتصرف بما تمليه مصلحة العراق والمحافظة على دماء ابنائه، وتفادي انزلاقه الى دوامة العنف والفوضى والخراب”.
وبينت ان هذه الدعوة “بالنظر الى الظروف العصيبة التي يمر بها البلد، وما بدا من عجز واضح في تعامل الجهات المعنية مع مستجدات الشهرين الأخيرين بما يحفظ الحقوق ويحقن الدماء”.
كما دعت المرجعية البرلمان الى “الاسراع في اقرار حزمة التشريعات الانتخابية بما يكون مرضياً للشعب تمهيداً لإجراء انتخابات حرة ونزيهة تعبر نتائجها بصدق عن إرادة الشعب العراقي، فان التسويف والمماطلة في سلوك هذا المسار ـ الذي هو المدخل المناسب لتجاوز الأزمة الراهنة بطريقة سلمية وحضارية تحت سقف الدستور ـ سيكلّف البلاد ثمناً باهضاً وسيندم عليه الجميع”.
ولفت الى ان ما قالته المرجعية ما يلي: {سحب الثقة من الحكومة، وتشريع قانون انتخابات جديد، وتشريع قانون مفوضية انتخابات مستقلة وتشكيل مفوضية جديدة، وانتخابات مبكرة”.
وكتب شنكالي هاتشاك {#العراق_ينتفض}.
وكانت المرجعية الدينية العليا دعت في خطبة الجمعة اليوم مجلس النواب “الذي انبثقت منه الحكومة الراهنة الى أن يعيد النظر في خياراته بهذا الشأن ويتصرف بما تمليه مصلحة العراق والمحافظة على دماء ابنائه، وتفادي انزلاقه الى دوامة العنف والفوضى والخراب”.
وبينت ان هذه الدعوة “بالنظر الى الظروف العصيبة التي يمر بها البلد، وما بدا من عجز واضح في تعامل الجهات المعنية مع مستجدات الشهرين الأخيرين بما يحفظ الحقوق ويحقن الدماء”.
كما دعت المرجعية البرلمان الى “الاسراع في اقرار حزمة التشريعات الانتخابية بما يكون مرضياً للشعب تمهيداً لإجراء انتخابات حرة ونزيهة تعبر نتائجها بصدق عن إرادة الشعب العراقي، فان التسويف والمماطلة في سلوك هذا المسار ـ الذي هو المدخل المناسب لتجاوز الأزمة الراهنة بطريقة سلمية وحضارية تحت سقف الدستور ـ سيكلّف البلاد ثمناً باهضاً وسيندم عليه الجميع”.
