الصورة التي تسببت في حالة كبيرة من الغضب بين رواد مواقع التواصل
شبكة عراق الخير :
صديقته (explorerssaurus@)، على ذلك قائلا: “إن السرعة البطيئة للقطار تعني أنه لم يكن هناك أي خطر،
مشيرا إلى كون الصورة مثالية لنشرها على إنستغرام“.
وعلق شخص آخر قائلا: “لن أعرض أبدا صورة كهذه لأنه يوجد عدد كبير من الأغبياء بما يكفي لتشجيعهم على
محاولة إعادة الفكرة. ما فعله ميغيل وراكيل ضمن مسؤوليتهما، لكن يجب أن ترى مسؤوليتك عند التأثير على
الآخرين”.
وقال أحدهم: “أريد أن أحب هذه الصورة، لكن كل ما أستطيع رؤيته هو رجل يضع فتاته في خطر. كان يجب أن
يكون هو في الخارج”، فيما أشار آخر: “أغبياء يخاطرون بحياتهم وحياة الآخرين فقط للحصول على الإعجابات”.
وتهكم أحدهم بالقول: “هل أنت شخص طبيعي؟ كيف يمكنك المخاطرة بحياة فتاة؟ “لماذا لا يعلق الرجل خارج القطار؟”.
وعلى الرغم من رد الفعل العنيف للمعلقين على الصورة، ردت راكيل قائلة: “هل تستطيع رؤية شعري يتحرك؟ كان
هذا هو مدى السرعة التي كنا نذهب بها”.
يشار إلى أن التقاط الناشطين لتلك الصورة ومثيلاتها تبدو من دون هدف محدد سوى حصد علامات الإعجاب
“اللايكس”، وهو هدف لا يبرر بالقطع المخاطرة بالحياة.