المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثريا الهدايا الزوجية هي رمز التقدير والاحترام للعلاقة الزوجية، وتعبر عن الامتنان والشكر لمواقف وتصرفات قد تكون بسيطة، لكنها ذات أثر واضح وملموس لدى الطرف الآخر، وكلما كثرت الهدايا بين الطرفين ازداد الحب وقوي الانسجام. وليس بالضرورة أن تكون الهدية مادية أو قيمة حتى تكون ذات أثر أو معنى، فأمامنا أفكار كثيرة تمكن الزوجين أن يكافئ ويهدي كل واحد منهما الآخر ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عامر العمار الوَصايـا العشْر لأبي ذَر الحمد لله رب العالمين ... الحمد لله الملك الحق المبين ... الحمد لله ذي القوة المتين ...نحمده حمد الفقراء إليه ، هو ربنا الغني الحميد ؛ ونشكر له شكر السائلين من فضله المزيد .... رضِي لنا الإسلام دينا ، وبعث فينا سيد ولد آدم ، إمام المصطفيْن الأخيار ، صاحب الخلق العظيم ، الذي تمم مكارم الأخلاق ، فأخرجنا بإذنه من الظلمات إلى النور ... صلى الله عليه وعلى آله الأطهار وصحبه الأبرار وسلم تسليما كثيرا... أما بعد ، فهذا شرح لوصية جامعة من وصايا السراج ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عبد الهادي جسام الشمري ربما بعضها مع خالص احترامي (( الحلقة الأولى )) صورة جوية لقاعة ومسرح الخلد .. حاليا هي في المنطقة الخضراء استلم صدام حسين السلطة في 17 تموز 1979م في 22 تموز 1979 م وفي قاعة الخلد عقد المؤتمر القطري الثامن لحزب البعث العربي الاشتراكي والتأكيد كان حضور جميع الكادر المتقدم دون ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نهاد الأورفلي عشيرة ال زياد ... عشيرة عربية تسكن محافظة الديوانية وتعد ضمن عشائر الأكرع وهم بطن من الطوالة من المنيع من الأسلم من شمر وأقرب عشائر الأكرع لهم عشيرة آل اَحَمَد الذين كانت لهم رئاسة عموم الأكرع بعد آل كروش . ولا زالت منازل العشيرتين واحدة وحتى أن بعض فروعهم متداخلة ، ولعل البعض يشتبه بين آل زياد هؤلاء وآل زياد الذين مع بني حجيم فيحسب هؤلاء من أولئك ، وذلك لجملة من الأسباب منها : 1- تشابه التسمية. 2- قرب المسكن حيث هؤلاء في الديوانية وأولئلك في السماوة فهما في محافظتين متجاورتين. ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشيخة الملك سرجون الثاني ملك أشور من 722 - 705 ق.م. [1][2][3] وهو ابن تغلث فلاسر الثالث وخليفة أخيه شلمنأسر الخامس. وقبل اكتشاف نقوشِه وحل رموزها، كان بعض العلماء يخلطون بينه وبين سلفه شلمنأسر الخامس (الذي كان يعتبر خطأ أنه الرابع). كما أن البعض الآخر خلط بينه وبين ابنه سنحاريب. ولكن في 1843م، شرع "بول إميل بوتا" (Paul – Emile Botta) - القنصل الفرنسي في الموصل بالعراق - في النتقيب في "خورسباد" التي ثبت أنها المدينة ...
جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكل من الاشكال عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى