المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فطرية نحو تكنولوجيا خضراء تحويل نفايات السليكون إلى خلايا للطاقة الشمسية مازن النجار أعلنت شركة "آي بي أم" (IBM) الأميركية العملاقة أنها وجدت طريقة صديقة للأرض والبيئة لإعادة معالجة رقائق (ويفر) السليكون المستخدمة في عمليات تصنيع رقائق ومعالجات الحواسيب، وتحويلها الى ألواح (خلايا) لامتصاص وتخزين الطاقة الشمسية. وأوضحت مجلة "إنفورميشن ويك" أن الشركة عمدت ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالي ختلف الناس منذ القدم في سرعة الضوء ، هل هي سرعة محددة أم لا نهائية. ولكن عالم الطبيعة الإيطالي جاليليو صمم في أوائل القرن السابع عشر الميلادي، تجربته لقياس سرعة الضوء ليحسم الأمر. أرسل جاليليو أحد المساعدين إلى هضبة بعيدة مع التعليمات له بفتح غطاء فانوس يحمله عندما يشاهد جاليليو الموجود على هضبة أخرى يفتح غطاء فانوسه. وكان هدف جاليليو أنه بمعرفته للمسافة بين الهضبتين يستطيع حساب سرعة الضوء بوساطة قياسه للزمن بين لحظة فتحه للغطاء ولحظة رؤيته لضوء الفانوس الثاني. وفشلت التجربة على الرغم من أن تفكير ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثريا الدنيا مزرعة الآخرة منذ زمن طويل كانت هناك مدينة يحكمها ملك وكان أهل هذه المدينة يختارون الملك بحيث يحكم فيهم سنةواحدةفقط, وبعد ذلك يرسل الملك إلى جزيرة بعيدة حيث يكمل فيها بقية عمره ويختار الناس ملك آخر غيره وهكذا. أنهى أحد الملوك فترة الحكم الخاصة به وألبسه الناس الملابس الغالية وأركبوه فيلا كبيراً وأخذوا يطوفون به في أنحاء المدينة قائلين له وداعاً.... وكانت هذه اللحظة من أصعب لحظات الحزن والألم على الملك وجميع من كان قبله. ثم بعد ذلك وضعوه في السفينة التي قامت بنقله إلى الجزيرة البعيدة ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النورس الطُّغرَائى هو مؤيد الدين أبو إسماعيل الحسين بن على بن محمد الأصبهانى ، ويعرف بالعميد وبفخر الكُتَّاب وبالطغْرائى .. نسبة إلى من يكتب (الطُّغراء) وهى الطرَّة التى تكتب فى أعلى الصفحة الأولى من المخطوطات القيمة والخزائنية . ولد بأصبهان سنة 453 هجريَّة (1061 ميلاديَّة) . وعاش فى بلاط السلطان ملكشاه بن ألب أرسلان ، وولى ديوان الانشاء والوزارة فى زمن السلطان السلجوقى مسعود بن محمد . كان مفخرة الدولة السلجوقيَّة ، ويقال إنَّه لم يكن فى الدولتين السلجوقيَّة والإماميَّة مَنْ يماثله ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الحميدي أخذت الصوره بتاريخ 2017 /12/16 في مطار بغداد وصلنا إلى بغداد الحبيبه قادمين من طهران شهد الله خنقتني العبره لما وقعت عيني علي مدينة السلام العزيزه الحبيبه مما وقع عليها من الدمار والخراب وتذكرت ابيات سعدي الشيرازي الشاعر الإيراني المشهور نسيم صبا بغداد بعد خرابها تمنيت لو كانت تمر على قبر لأن هلاك النفوس عند أولى النهى احب له من عيش مقبض الصدر وكان معي الدكتور الشيخ زاهد آل حبيب ...
جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكل من الاشكال عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى
آخر التعليقات