المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شموسه إحساس .. مشبع أن تهبهم كل مساحات الثقة البيضاء .. وتمنحهم كل الأراضي الخضراء التي بداخلكـ .. وتضع باقاتك الحمراء عند بابهم .. وتسهر لتقرأ أخبارهم فوق جبين القمر .. ثم تكتشف أنهم وضعوا اسمك في قائمة : الأغبياء بلا حدود .. إحساس .. مرهق أن تختار أرضاً طيبة .. وتغرس فيها بذور النجاح .. وتسقيها بماء عينك .. وتسهر عليها بإصرار وإرادة .. وتمنحها من وقتك وصحتك الكثير .. ثم لا تحصد إلا الفشل بأنواعه .. إحساس .. مرعب ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليل الدعمي هو جعفر بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم, أمه أم أخوته طالب وعقيل وعلي ع فاطمه بنت أسد بن هاشم القرشي ظ ظ ظ ظ ولد قبل الهجرة بظ£ظ£سنه أستشهد في معركة مؤته سنة ظ¨ هج مع رفاقه القادة زيد بن حارثه وعبدالله بن رواحه رضظ ظ ظ ظ ظ ظ ظ يكنى أبا المساكينظ ظ ظ ظ يشبه النبي الاكرم ص وقال له الحبيب محمدص( أشبهت خَلقي وخُلقي) ظ ظ ظ ظ كان جوادا كريما لقب الطيار ظ ظ ظ ظ لقول رسول الله ان له جناحان يطير بهما في الجنه أسلم ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدور ماء الورد هو سر جمال المرأة العربية ورائحتها الذكية، وهو مهدئ فعال يساعد على الترطيب وتصغير حجم المسامات، كما يخفف من الإلتهابات، ويمنع ظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة على البشرة، و يجعل البشرة نقية جداً لذك يمكن للمرأة أن تعود للجمال الطبيعي من خلال غسل الوجه والاستحمام بماء الورد، غسل الشعر بملعقتين من ماء الورد بعد إستخدام الشامبو والكريم الرطب كما إدخاله في الأطعمة اللذيذة كسلطة الفواكه، اللبن المطعّم بالفواكه، الليموناضة وغيرها. وهذه اللائحة ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثريا مـــن نيجيريــــــــــا أسطـــورة .. السمـــاء لمــــاذا بعيــــدة ؟ تقول الأسطورة : منذ قرون مضت كانت الاعين في الركب بدلا من مكانها الحالي في الوجه وكانت السماء منخفضة جدا حتى ان أي شخص متوسط الطول يستطيع لمسها كان الرجال في ذلك الوقت على صلة مباشرة بالسماء وكانت السعادة منتشرة في كل مكان الرجال المقدسون كانوا يزورون عرش الإله من وقت لآخر كان الطعام موجود بكثرة الحياة مليئة بالترف ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الراوي هناك أسطورة تحكي في منطقة البنجاب عن لص اقتحم مزرعة وسرق 200 بصلة ولكنه وقبل أن يفر قبض عليه صاحب المنزل وقاده إلى القاضي فحكم عليه القائم على العدل حينها بدفع غرامة قدرها 10 قطع ذهبية ولكن الرجل اعترض بحجة أن العقوبة مجحفة بحقه جدا فخيره القائم على العدل بين أمرين إما الجلد 20 مرة أو أن يأكل ال200 بصلة فاختار اللص أكل ال200 بصلة â™،â™،â™،â™،â™،â™،â™،â™، وعندما أتم أكل البصلة ال25 كانت عيناه تنضح بالدمع وكانت معدته تشتعل كما الجحيم ولأنه علم أنه لا يستطيع ...
جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكل من الاشكال عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى
آخر التعليقات