المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاظم المسعودي يستذكر العالم الاسلامي ذكرى مؤلمة الا وهي استشهاد الحسين بن على ( رضي الله عنهما ) في ملحمة بطولية ضد الفساد والظلم والانحراف الذي اصابه جسد الدولة الاسلامية في وقتها هو وثلة من اصحابه حيث ضربوا اروع الامثلة في التضحية بالنفس والمال والعيال بملحمة تحدث عنها التاريخ بشي ء من الخجل ياللاسف ........................ الحسين هو امتداد لسنة جده رسول الله ( صلى الله عليه واله وسلم ) وكم ظلم هذا الرجل من بعض محبيه ومعاديه او ناصبين ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثريا بسم الله الرحمن الرحيم ================================================== = اولا : المضادات الحيوية TYLOSIN له القدرة الفائقة والسريعة جدا في قتل أنواع البكتيريا المسببة للأمراض المختلفة, وذلك عن طريق تدمير جدار الخلية ومن ثم يقوم التترات باحتواء البكتيريا الموجبة لصبغة الغرام, وهذه الخاصية مهمة في مجال الطب البيطري وخاصة في الطيور أو الحيوانات المنهكة التي لا يستطيع جهاز المناعة لديها على مقاومة الأمراض, لذلك فهو مضاد حيوي شديد الفاعلية ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينب معركه الكصيرمعركه العز والكرامة بين السويط والاخوان السعود وتضهر بالصور شهداء الساده السويط الذين دافعوا عن عزتهم وكرامتهم بعد أن طلب ابن سعود من السويط ان يتزوج الشيخه نجمه ورفض السويط ان يزوجوها لآل سعود ومن عادات السويط انهم لايزوجون نسائهم للغرباء فعزم ابن سعود مع لإخوان بالهجوم لأخذ نجمه بالقوه فتناخت السويط للدفاع عن كرامتهم ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الارشيف قبيلة الظفير من القبائل الطائية التي أثبتت وجودها مبتدى أمرها في الحجاز وحتى تحولت منه إلى نجد وكانت لها الصولة والجولة فيه ثم أواخر أمرها بعد رحيل أغلب منتسبيها إلى أطراف الجزيرة العربية شمالا ً وقد التحق بقبيلة الظفير ( حلفاً ) بنو حسين الحسينيون وهم من البطون تحت إمرة شيوخ شمل البطون والظفير آل سويط الكرام والذين هم ينتسبون إلى السادة الجاسرية بجانب ذلك ولهم إمرة . وكذلك ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahmad غزوة هوازن يوم حنين . قال الله تعالى لقد نصركم الله في مواطن كثيرة ويوم حنين إذ أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الأرض بما رحبت ثم وليتم مدبرين ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها وعذب الذين كفروا وذلك جزاء الكافرين ثم يتوب الله من بعد ذلك على من يشاء والله غفور رحيم [ التوبة : 25 - 27 ] . وقد ذكر محمد بن إسحاق بن يسار في كتابه أن خروج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى هوازن بعد الفتح في خامس شوال سنة ثمان ، وزعم أن الفتح كان لعشر بقين من شهر ...
جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكل من الاشكال عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى