المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali zaed • غزي آل غزي :- من القبائل العربية الاصيلة والتي تمتد جذورها في عمق التاريخ البشري ونسبياً هم من أبناء الامير فضل بن جرهم بن عمرو بن الغوث بن طي وبذلك يكونون من أكبر القبائل الفضلية الطائية لكثرة عددهم وتعدادهم . ينتشرون في عموم الوطن العربي منهم في السعودية والكويت والاردن ومسقط والبحرين وسوريا واليمن. وفي العراق مساكنهم منتشرة في عموم المحافظات العراقية ومركز ثقلهم في محافظة ذي قار ، ومنهم الكثير في الاحواز. وبيت رئاسة قبيلة آل غزي عموماً كانت ولا زالت في بيت الشيخ الامير ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاشم الطرفي الرزق الحلال -------------- كان هناك رجل بسيط يرعى غنماً لأحد الأغنياء ويأخذ أجرته يومياً بمقدار خمسة دراهم ، وفي أحد الأيام جآء الغني إلى الراعي ليخبره أنه قد قرر بيع الغنم لأنه يود السفر وبالتالي فقد استغنى عن خدماته وأراد مكافأته فأعطاه مبلغاً كبيراً من المال غير أن الراعي رفض ذلك وفضل أجره الزهيد الذي تعود أن يأخذه مقابل خدمته كل يوم والذي يرى بأنه تمثل مقدار جهده.. وأمام اندهاش الغني واستغرابه أخذ الراعي الخمسة دراهم وقفل عائداً إلى بيته ، ظل بعدها يبحث عن عمل ولكنه لم يوفق ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثريا من الصيـــــــن أسطورة " بــان قـــو " يحكى انه في العهود الموغلة في القدم كانت السماء والارض صنوين لا ينفصلان، وكان الفضاء يشبه بيضة كبيرة، في داخلها ظلام دامس، لا يمكن من خلاله تمييز الاتجاهات. ونشأ في هذه البيضة الكبيرة بطل عظيم واسمه "بان قو" استيقظ بان قو بعد 18 الف سنة من النوم، ولم ير الا ظلاما حالكا، وشعر بحرارة شديدة حتى كاد يختنق، وكان يريد النهوض، لكن قشرة البيضة كانت تلف جسده بشدة، ولم يتمكن ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر الراوي هناك أسطورة تحكي في منطقة البنجاب عن لص اقتحم مزرعة وسرق 200 بصلة ولكنه وقبل أن يفر قبض عليه صاحب المنزل وقاده إلى القاضي فحكم عليه القائم على العدل حينها بدفع غرامة قدرها 10 قطع ذهبية ولكن الرجل اعترض بحجة أن العقوبة مجحفة بحقه جدا فخيره القائم على العدل بين أمرين إما الجلد 20 مرة أو أن يأكل ال200 بصلة فاختار اللص أكل ال200 بصلة â™،â™،â™،â™،â™،â™،â™،â™، وعندما أتم أكل البصلة ال25 كانت عيناه تنضح بالدمع وكانت معدته تشتعل كما الجحيم ولأنه علم أنه لا يستطيع ...
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثريا مـــن نيجيريــــــــــا أسطـــورة .. السمـــاء لمــــاذا بعيــــدة ؟ تقول الأسطورة : منذ قرون مضت كانت الاعين في الركب بدلا من مكانها الحالي في الوجه وكانت السماء منخفضة جدا حتى ان أي شخص متوسط الطول يستطيع لمسها كان الرجال في ذلك الوقت على صلة مباشرة بالسماء وكانت السعادة منتشرة في كل مكان الرجال المقدسون كانوا يزورون عرش الإله من وقت لآخر كان الطعام موجود بكثرة الحياة مليئة بالترف ...
جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكل من الاشكال عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى
تصانيف المدونة
إذهب إلى الملف الشخصي
إجعلها كمقروءة