شبكة عراق الخير
  • Recent Articles

    الجشعمي بني لخم

    أنواع الصقور وأسمائها بالصـــور

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    وأسعد الله
    صباحكمــ/مسائكمــ
    ... إقرأ المزيد
    الجشعمي بني لخم يوم أمس, 11:44 AM
    عامر العمار

    لسانك هو اكثر الاعضاء حركة واخطر شئ عليك

    لسانك هو اكثر الاعضاء حركه واخطر شئ عليك

    عناصر الموضوع:
    1. الغيبة.
    2. النميمة.
    3. الكذب

    الحمد لله الذي خلق لنا من الجوراح ما نعبده بها ونشكره، نحمده سبحانه ونثني عليه، ومن هذه الجوارح التي خلقها الله لنا اللسان، فهو أعظمها أثرا، وأشدها خطرا، فإن استعمل فيما يرضيه جلب الحسنات، وأن استعمل فيما يسخطه جلب السيئات، فبكلمة واحدة يقولها العبد يرضى الله بها عنه إلى يوم يلقاه، وبكلمةٍ واحدةٍ يقولها العبد يسخط الله بها عليه إلى يوم يلقاه، وأعظم البلاء على الإنسان في الدنيا فرجه ولسانه، فمن وقي شرهما فقد وقي أعظم الشر، فينبغي للعاقل أن يحفظ لسانه أكثر من حفظه لموضع قدمه، وكان بعض السلف يحفظ كلامه من الجمعة إلى الجمعة.

    الغيبة
    وللسان له آفات كثيرة ومنها الغيبة، وقد ضبطها النبي صلى الله عليه وسلم بذلك الضابط الجامع المانع المحكم وهو قوله : ((ذكرُك أخاك بما يكْرهُ)) مسلم (2589).

    فإذا ذكرته بشيءٍ فيه عيب له تصريحاً أو تلميحاً أو إشارةً، سواء كان ذلك في بدنه أو دينه أو دنياه، أو نفسه أو خلقه أو خُلقه أو ماله، أو ولده أو زوجته أو خادمه أو ثوبه، أو حركته أو طلاقته، أو عبوسته،أو مهنته ونحو ذلك، سواءً كان لفظاً أو إشارةً أو رمزاً فإنها غيبة.

    قالت عائشة رضي الله عنها: قلت للنبي صلّى الله عليه
    ... إقرأ المزيد
    عامر العمار 03-26-2024, 09:49 AM
    شبكة عراق الخير والمحبة

    قبائل غزية

    نرفق لكم بالأسفل دراسة عن قبائل غزية القيسية المضرية قام بها عضو اتحاد المؤرخين العرب وامين نسب قبيلة المسعود فى العراق الشيخ كاظم مراد حمزة المسعودي



    إلى قبائل غزية هوازن القيسية المضريةالعدنانية
    كتبتْ العرب أنسابها على أسس أربعة :-
    أولاً :- الولادة وهذا أقرى أساس وأحكمه وعليه تجرى أحكام شريعة الإسلام في الحل والحرمة والمواريث وغير ذلك وهو النسب الصريح والأصل الصحيح واليه الإشارة بقوله تعالى ( وجعلناكم شعوباً وقبائل ) وقوله ïپ¥ :
    ( ما افترقت فرقتان إلاّ كنت في خيرهما ) .

    ثانياً :- الحلف وذلك أن يترك الرجل عشيرته ويحالف غيرها لأسباب منها الهجرة من بلاده إلى من حالفهم لغرض من الأغراض نحو أن يصيب دما في قومه ، فيخاف منهم أو تكثر جرائره فينفونه أو تقع حرب بين بطن من قبيلة وبين بطونها الأخرى ، فلا يقوى هذا البطن على تلك البطون فيحالف طائفة أخرى يتقوى بهم على قومه أو يفارق البطن عشيرته طلبا للريف أو يسافر الرجل لتجارة فيقيم ويتزوج فيهم فينتسب إليهم بالحلف تارة والدخالة أخرى وينتسب إلى عشيرته آوِنة أخرى وهكذا كثيرا في العرب كحذيفة بن اليمان العبسي حليف الأنصار وقيس بن المكشوح الأحمسي حليف مراد وأمثالهم كثير ومن القبائل بجيلة وخثعم وعك فإنها عدنانية قد انتسبت في قحطان في قبائل أخرى ندع ذكرها للاختصار ومن هذا القبيل النخع عند من نسبهم إلى أياد .

    ثالثاً :- الولاء وهذا إنما يكون بالعتاقة فإن العتيق يكون ولائه لمن أعتقه وينسب إليه على عادة العرب وقد قررته الشريعة الإسلامية قال النبي ïپ¥ :
    ( مولى القوم منهم ) وعلى هذا جرى الكثير من الفقهاء على حرمة الصدقة على موالي العلويين والهاشميين لهذا الحديث .ورد في حق سلمان الفارسي ( سلمان مِنّا أهل البيت ) لأنه عتيق رسول الله ïپ¥ اشتراه من اليهود فأعتقه ومن هذا القسم الكثير من العرب عمار بن ياسر مولى بني مخزوم وأصله عنسي من مذحج ومن أراد أن يعيب عمار من جفات العرب أطلق عليه اسم العبد ومن هذا القسم زيد بن حارثة الكلبي مولى رسول الله ïپ¥ ، وفي محدثي أهل السنة البخاري ينسبونه الجعفي لأنه مولى جعفي وهو فارسي أو تركي وفي محدثي الشيعة زرارة بن أعين ينسبونه الشيباني وهو مولى لبني شيبان وأصله فارسي ، وأمثال ذلك كثير وقد توسعت العرب في الإسلام فأطلقت اسم الموالي على عموم العجم من دون فرق بين الحر الأصلي منهم ومن أعتق فتحرر وكذلك أطلق عليهم اسم الحمراء أيضا لحمرة ألوان العجم ولهذا يقول الأشعث بن قيس لأمير المؤمنين ïپ¥ : ( غلبتنا عليك هذه بالحمراء ) .

    رابعاً :- التبني وهو الإدعاء ويقال لمن ثبت نسبه بهذا السبب الدعي والملصق ويكنى عنه بقدح الراكب و الزنيم أيضاً وكان التبني شائعا في الجاهلية فأبطلته السنة المحمدية وهدمه القرآن المجيد فقال تعالى (ما جعل الله أدعيائكم أبنائكم )
    وقال ( أدعوهم لآبائهم فإن لم تعلموا آبائهم فإخوانكم في الدين ومواليكم ) فرد القسم الذي لا يعرف نسبه إلى قسم الولاء وقد كان جماعة من أفاضل الصحابة ملحقون بالتبني منهم المقداد بن عمرو البهرائي من قضاعة كان يسمى بابن الأسود لأن الأسود بن عبد يغوث الزهري قد تبناه في الجاهلية يعني جعله ابنا له ادعاء ويقال له الكندي لأن أباه كان حليفا لكندة فلما هدم القرآن تلك القاعدة الجاهلية انتمى إلى أصله وإلى أبيه الحقيقي فقيل
    ... إقرأ المزيد
    شبكة عراق الخير والمحبة 03-26-2024, 09:43 AM
    مهدي الموسوي

    كِنْـــدَة فِي التَارِيخ القَدِيم والإسْلاَم

    قَبِيَـلـة كِنْــدَة

    كِندة قبيلة قحطانية قديمة يعود ذكرها في نصوص خط المسند للقرن الثاني ق.م يتواجدون في... إقرأ المزيد
    مهدي الموسوي 03-26-2024, 09:33 AM
  • مقتل الامام الحسين (عليه السلام) .

    قال السبط بن الجوزي : استدعى يزيد عبيدالله بن زياد إليه وأعطاه أموالا كثيرة ، وتحفا عظيمة وقرب مجلسه ، ورفع منزلته وادخله على نسائه وسكر ليلة وقال للمغني على البداهة (( اسقني شربة تروي )) تذكرة الخواص ص 164 .
    بل ذهب يزيد إلى أكثر من ذلك في التعبير عن وثنيته ، وليس فقط تمرده على الإسلام ، فقد أشتهر عنه برواية من لايمكن أن يتهم فيه ، كابن أبي الدنيا وابن سعد ، انه حين وضع رأس الحسين بين يديه تمثل قائلا :

    ليت أشياخي ببدر شهدوا **** جزع الخزرج من وقع الأسل

    فأهلوا واستهلوا فرحا ***** ثم قالوا لي يايزيد لاتشل

    ومن أراد فليراجع أبو الفرج ابن الجوزي / الرد على المتعصب العنيد 47 – 48وانظر المنتظم في تاريخ الملوك والأمم 5 : 343 .

    وأخذ قضيبا من خيزران ينكت به شفتي الحسين ، ويتمثل شعرا ، وهذا لايواريه حجاب ابن الجوزي / الرد على المتعصب العنيد : 45 – 47 .

    وعلى هذا النهج يروي الزبير بن بكار قال : قتله سنان بن انس ألنخعي وأجهز عليه خولي بن يزيد الاصبحي من حمير وحز رأسه وأتى بع عبيد الله بن زياد ، فقال سنان بن أنس :

    أوقر ركابي فضة وذهبا ***** أنا قتلت الملك المحجبا

    قتلت خير الناس أما وأبا . راجع الطبراني مقتل الحين

    نكتفي بهذا وفيه الكثير من مناقب يزيد !!!!!

    وقد حقق الأستاذ صائب عبد الحميد في كتابه تاريخ الإسلام الثقافي والسياسي ص 663 قال (( هنا تتوفر كل دواعي الكذب في التاريخ ،فالسلطان الغالب مازال غالبا يبسط نفوذه ...... أما المتكلمون ممن يعتقد بلزومالطاعة للمتغلب الفاجر الفاسق ويحرمون الخروج عليه فقد فاضوا في كلام جريء يخشىع لهم منه أن يكون شركاء في دم الحسين ريحانة رسول الله (ص) وسيد شباب أهل الجنة ! فلنقف قليلا مع كل من الطائفتين ، الرواة والمتكلمين :

    1- الرواة : من ابرز ماوضعه الرواة وتمسك به المدافعون عن يزيد سلفا وخلفا قضيتان :

    الأولى : تمس مبادئ النهضة لتقول إن الحسين لم يكن يرفض البيعة ليزيد بل قال لعمر بن سعد قائد جيش يزيد في قتال الحسين ، قال له : اختاروا مني خصالا ثلاثا : أما أن ارجع إلى المكان الذي أقبلت منه ، وأما أن أضع يدي في يد يزيد فيرى في مابيني وبينه رأيه ،وإما أن تسيروني إلى أي ثغر من ثغور المسلمين شئتم فأكون رجلا من أهله لي ماله وعلي ماعليهم !! رواها الطبري عن أبي مخنف ، وقال أبو مخنف : هو ماعليه جماعة المحدثين . والكلام في هذه الرواية نرتبه في نقاط :

    أ – أن العمدة فيها إنما هي في نسبتها إلى جماعة المحدثين ، ولكن الذي نسبها إليهم هو أبو مخنف وحده لاغير ،فكيف سارعوا في تقبلها والاحتجاج بها وأبو مخنف عندهم متروك تالف ؟! .

    ب- هذا الحديث إنما جرى في موضع لم يحضره احد من الناس ولاسمع احد مادار فيه بين الحسين وابن سعد ، ولا حدثهم الحسين ولا ابن سعد في مادار بينهما ! وإنما تناقلوه من غيرأن يكونوا سمعوا من ذلك شيئا علموه ، أنظر تاريخ الطبري 5 : 413 .

    ج- نقل أبومخنف نفسه عن هذه الواقعة كلاما أخر مخالفا له تماما فيه أن الحسين (ع) كان يدعو ابن سعد للا لتحاق به للسير معا إلى قتال يزيد ... وهذا الخبر أيضا نسبه إلى الشهرة والشياع ، فقال تحدث الناس بذلك وشاع فيهم ! فلأي شيء تمسكوا بالأولى وتركوا هذه ؟! .

    د- إن هذه الرواية لهي من أكثر مايدل على كفر يزيد كفرا لاتغطيه شبهة ، وكفر جنده وأميره على الكوفة ! فإذا كان الحسين (ع) يريد أن يضع يده بيد يزيد فبأي حجة قتلوه وقتلوا أصحابة وأهل بيته من آل الرسول وال أبي طالب !!! .

    وماذا في الأمر لو أراد الحسين (ع) أن يبايع ليزيد في تلك الساعة قبل اشتعال الحرب مباشرة ، حين رأي انه عدمت من بين يديه أسباب التغيير ، بل عدمت أي فرصة أيضا للتراخي والمماطلة، وان أهل بيته وأصحابه ونفسه قد أصبحت عرضة القتل المؤكد ، فما هي الحجة في بيعة تقع في ظرف كهذا ؟
    ألا ترى إلى هؤلاء كيف تناسوا رفض الحسين للبيعة وخروجه من بين أهلة وإخوته إلى مكة ، ثم مسيره إلى كربلاء ، وبعثه ابن عمه مسلم بن عقيل إمامةحتى قتل في الكوفة ، ومضيه على ذلك القرار حتى بلغ الأمر مابلغه ، فلا يجدون في هذاكله حجة ، ثم يحتجون ببيعة مدعاة في مثل الموقف والسيوف على الرقاب ، ومع الحسين حقأن يخشى ؟!.

    هـ - في كلام ابن تيمية مايثبت كذب هذه الرواية ، إذ يقول : وطلب من الحسين ليستا سر ليحمل إلى يزيد مأسورا ، فلم يجب إلى ذلك ، وقاتل حتى قتل مظلوما شهيدا ، أنظر منهاج السنة 1: 164 .

    و- وأبو مخنف نفسه نقل في الموضع ذاته عنمولى الرباب زوجة الحسين (ع) ، عقبة بن سمعان ، تكذيبه لهذا الكلام بالذات ، فقال : أما عبد الرحمن ابن جندب فحدثني عن عقبه بن سمعان قال : صحبت حسينا فخرجت معه منالمدينة إلى مكة ، ومن مكة إلى العراق ، ولم أفارقه حتى قتل ، وليس في مخاطبته الناس كلمة بالمدينة ولا بمكة ولا في الطريق ولا بالعراق ولا في عسكر إلى يوم مقتلهإلا وقد سمعها ، إلا والله ما أعطاهم مايتذاكره الناس وما يزعمون من أن يضع يده فييد يزيد ، ولا أن يسيره إلى ثغر من ثغور المسلمين ، ولكنه قال : دعوني فلأذهب فيهذه الأرض العريضة حتى ننظر ما يصير أمر الناس إليه ، أنظر تاريخ الطبري 5 : 414 ،البداية والنهاية 8 :107 .

    ويضيف الباحث صائب .. ومع هذا كله فأنك ترى بعض منيكتب التاريخ ينتقي تلك الرواية الأولى فقط ويسقط التي رواها أبو مخنف نفسه قبلها _ في ج _ وهذه التي رواها بعدها في تكذيبها ! كما تراه عند أبي الفداء في تاريخه ،وابن الجوزي في المنتظم وابن كثير في تاريخه ، مع إن الثالثة أولى بالقبول ، لأنها رواية الشاهد الثقة الذي لم يغب عنه شيء من مشاهد النهضة، ولافاته شيء من كلام الإمام الحسين (ع) ... لذا نرجح رواية دعوة الحسين (ع) لابن سعد للانضمام إليه لأنها أقرب إلى أهداف الحسين .. لأنه خرج للإصلاح في أمة جده رسول الله (ص) بعدما انحرف الكثير عن جادة الصواب .. وهو عهد معهود ..
    والثانية :- جاءت لتخفف من أثم يزيد واللوم الواقع عليه ، حين نقلت تأسفه على قتل الحسين ، وقوله : لعن الله بن مرجانه _ يعني بن زياد _ فلقد كنت أرضى منه بدون ذلك !! أو نقلت عن يزيد أنه أذنللنسوة أن يقمن النوائح على الحسين !!

    ونكتفي بهذا؟؟1



    - يتبع ايضاً -
    هذه المقالة نشرت أصلا في موضوع المنتدى : مقتل الامام الحسين (عليه السلام) . كتبت بواسطة كاظم المسعودي مشاهدة المشاركة الأصلية
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكل من الاشكال عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى