حثت سيدة فرنسية "25 عاما" اليوم السبت السلطات الفرنسية على الاعتراف بصفة الرهينة لابنتها آسية،البالغة من العمر 23 شهرا التى أخذها زوجها إلى سوريا حيث توجه للمشاركة فى القتال إلى جانب إحدى المجموعات الإسلامية المتطرفة.

وقالت مريم رحيم فى تأثر خلال مؤتمر صحفى عقدته فى مدينة ليون "أريد أن تعتبر الحكومة الفرنسية آسية الفرنسية البالغة من العمر 23 شهرا، أصغر رهينة فرنسية لأنها بالفعل رهينة".

وأضافت الأم بحضور محاميها جابرييل فيرسينى بولارا "أريد أن تمنح هذه الصفة مثل باقي الرهائن من صحفيين أو رجال دين".

وأضافت السيدة الشابة أنها متأكدة من أن زوجها الذي بدأت إجراءات الطلاق منه وهو موضع بطاقة جلب دولية، موجود في سوريا.



أكثر...