عقد مجلس عشائر الأنبار يوم الثلاثاء، 13 كانون الثاني/يناير، المؤتمر العشائري الأول، شارك فيه إلى جانب عشائر الفلوجة والرمادي ومناطق الفرات الأعلى مسؤولون حكوميون وقادة أمنيون وعسكريون.




وأضافوا أن هذه القوة ستكون مرتبطة بالحكومة وتعمل تحت إشراف الجيش.

وقال الشيخ محمد حسين الفهداوي نائب رئيس المجلس للشرفة إن المؤتمر "ناقش في اليوم الأول سبل توحيد عمل العشائر ومنع تشتيت جهودها بغية دحر تنظيم داعش وإعادة تحرير المدن التي يسيطر عليها".

وتابع أن "اليوم الثاني سيشهد الإعلان عن حل جميع المشاكل بين العشائر القديمة منها والجديدة. واعتبار داعش عدوا مشتركا لجميع تلك العشائر".