الخوف عند الاطفال وقت الحلاقة f7a27aaa592426620dc4


الخوف عند الاطفال وقت الحلاقة 401b0e06b484fe336a1c


الخوف عند الاطفال وقت الحلاقة 7e8829bb86f19d3f57c2


الخوف عند الاطفال وقت الحلاقة 0acb62923f2bae859d09


الخوف عند الاطفال وقت الحلاقة 8477b4919512e7e98291


الخوف عند الاطفال وقت الحلاقة b27c50c93e3f93b131a7


الخوف عند الاطفال وقت الحلاقة 86ccfe6632dfa222ac39




الخوف عند الاطفال وقت الحلاقة f2eb077da7c48a19c270


الخوف عند الاطفال وقت الحلاقة 6aa7192378a33eb30f83


الخوف عند الاطفال وقت الحلاقة 874c1167825535e58205


الخوف عند الاطفال وقت الحلاقة 9c82cee975925e1cef54




الخوف عند الاطفال وقت الحلاقة 756f079adbd1b147174c


الخوف عند الاطفال وقت الحلاقة df702789e4979b2516d3


الخوف عند الاطفال وقت الحلاقة 2ab1a8dcd2988efb6f01


الخوف عند الاطفال وقت الحلاقة 9c82cee975925e1cef54


من المواقف المحرجة التي تمر على الأهل موقف حلاقة شعر الطفل ، فالطفل ينظر إلى الحلاق نظرته إلى الطبيب الذي كان قد أذاقه ذات مرة طعم وخز الإبرة , لذلك فانه يتوقع من الحلاق أن يخزه . و لهذا السبب فان أكثر الأطفال الصغار يخافون الحلاق , و يصرخون إذا وجدوا أنفسهم في صالون الحلاقة , وهم إذا جلسوا , فإنهم لا يجلسون هادئين في كرسيهم , مما يجعل من المستحيل أحيانا على الحلاق أن يقص شعرهم قصا جيدا .
السلوك الإجتماعي والإختلاط بالنسبة للأطفال : من أسباب المشكلة عدم اختلاط أغلب الأطفال بالناس ، فالطفل الذي يلتقي بأطفال الجيران ويختلط بالناس، يكون أكثر تقبلاً للحلاقة من الطفل الذي يكون في البيت طوال الأسبوع

أهمية الزيارة الأولى : ينصح أن تكون الزيارة الأولى للطفل زيارة استكشافية دون المساس بشعره. اشرحي له بكلمات بسيطة يفهمها، أن الحلاقة لن تؤذيه وبأنه سيصبح جميلا بعدها، وكون الأم هي الأقرب له سيطمئن لكلامها مما سيؤثر فيه بشكل إيجابي.


ترتيب وتحديد موعد الحلاقة : كما ينصح الأب بتحديد موعد حلاقته مع موعد
حلاقة الطفل , و لو في المرة الأولى . و بهذه الطريقة يرى الصغير كيف أن أباه قد خرج بعد الحلاقة سليما معافى و لم يلحق به أذى من مقص الحلاق أو موسه , و بذلك يتشجع الصغير بعد أن يكتشف أنه لا وجود لإبر طبية في جعبة الحلاق

تلطيف العبارات والكلمات : ولعل أخشى ما يخشاه الطفل الصغير هو أن يصاب بقطع أو يقص منه أحد أطرافه . استعمل بدلاً من ذلك كلمة " تزيين " أو " تجميل " أو تخفيف" , منعاً لخوف الصغير من المقص أو الموس


قراءة قصة على الطفل : إذا كانت الأم هي التي تخوض " المعركة " , فلتجلس إلى جوار طفلها , و تقص عليه قصة تلهيه عن عملية الحلاقة و تصرف ذهنه إلى أبطال روايته الذين سبق له أن عرفهم على سرير نومه . و بهذه الطريقة يبقى ساكناً في جلسته .
منح الطفل الحرية : بقاء الأم أو الأب مع الطفل طوال وقت حلاقته , يساعد على استمراره في الصراخ و البكاء , حاولا الابتعاد قليلاً لإتاحة قدر من الحرية للطفل و لجعله سيد مصيره . و قد يدهش الوالدان إذا علما أن انتقالهما إلى غرفة مجاورة , كفيل بوقف صراخ الطفل و استسلامه لقدره .

إرضاء
الطفل : قد يكون أحب شيء إلى الطفل هو البالون . لذلك يستحسن شراء بالون و إعطائه إلى الحلاق خفية , و بعد الانتهاء من الحلاقة , يقوم الحلاق "بإهداء" الطفل بالوناً . إن ذلك العمل يدخل البهجة إلى نفس الطفل و يشجعه على العودة إلى صالون الحلاقة .

تمثيل دور الحلاق : في البيت , قوما بتمثيل دور الحلاق " بالتناوب " . أعطي طفلك مشطاً و مقصاً و زجاجة رش ( جميعها دمى لا تفعل شيئاً ) و اطلب من طفلك أن يقص شعرك و يسرحه . وحبذا لو استعملت جهازاً يطلق صوتاً مرتفعاً شبيهاً بما يشاهد في صالون الحلاقة و ذلك من أجل استكمال الجو و تعويد أذن
الطفل و حواسه الأخرى على التعامل مع متطلبات الحلاقة .
منقول