(( بسم الله الرحمن الرحيم ))


انقل اليكم هذا البحث للاستفادة حول:


(( كيف تتحسن العلاقة بين المعلم والمشرف التربوي ))



المقدمة


لوحظ نفور اغلب المدرسين من المشرف التربوي .


* تحديد المشكلة :-
يجري هذا البحث على المعلمين في مدارس لواء الكورة .


* الأدلة على وجود المشكلة :-


تهرب بعض المعلمين من مواجهة المشرف التربوي وحضور الحصص .


* تحليل المشكلة :-


قمت بعدد من الإجراءات للوقوف على أسباب المشكلة التي منها :-


- لقاءات فردية مع المعلمين .


- عمل استبيان للوقوف على أسباب المشكلة .


* وقد توصلت إلى الأسباب والعوامل التالية :-


- ما زال بعض المشرفين يتخذ أسلوب الإشراف التفتيشي وتصيد الأخطاء للمعلم بالرغم من تغير مفهوم الإشراف واهدافة واساليبة .


- أي اقتصار الإشراف عبر مراحله التفتيش , التوجيه, الإشراف على الآلية نفسها والخطوات وهي مشاهدة الحصة – الحكم والتقويم .


- فبهذا يصبح المعلم كلعبة يانصيب بيد المشرف حيث إن المشرف مقيد إداريا بحضور حصة أو أكثر للمعلم في العام بغض النظر عن طبيعة الدرس أو حالة المعلم الصحية حيث لا يتم استشارة المعلم في حضور الحصص ولو تم يكون باعلامة بوقت الحصة فقط مما يودي إلى نفور متزامن من المشرف التربوي .


- يبدأ المشرف التربوي بسرد أخطاء المعلم بعد مشاهدة الحصة وعدم اللجوء إلى ذكر الايجابيات في الحصة .


- بعض المشرفين يتخذ الأسلوب الهجومي مع المعلم .


- أصبح اختيار المشرف التربوي من اجل سد النقص الحاصل في المديرية بغض النظر المؤهل والخبرة والتجربة والكفاءة كمشرف .


- أو تم اختياره بناء على تصورات في مجملها تتركز حول كفاءته السابقة كمعلم بغض النظر عن انه يمارس هذا الدور .


- يتم اختياره في اغلب الأحيان بناء على ما ناله من شهادات بغض النظر عن مصدرها .


- يمارس المشرف عمله في جو من الشكوك , شكوك الاداره التعليمية ,شكوك المعلمين أنفسهم , شكوك المشرف نفسه حول جدوى عملة مع معلمين متباعدين جغرافيا وخبره وتأهيلا وحاجات .


الأسباب الفرضيات المقترحة الإجراءات والأدوار اللازمة الصعوبات والبدائل الزمن المقترح


نفور المعلم من المشرف التربوي بسبب.


- ما زال بعض المشرفين يتخذ أسلوب الإشراف التفتيشي وتصيد الأخطاء للمعلم بالرغم من تغير مفهوم الإشراف واهدافة واساليبة .


أي اقتصار الإشراف عبر مراحله التفتيش , التوجيه, الإشراف على الآلية نفسها والخطوات وهي مشاهدة الحصة – الحكم والتقويم .


- فبهذا يصبح المعلم كلعبة يانصيب بيد المشرف حيث إن المشرف مقيد إداريا بحضور حصة أو أكثر للمعلم في العام بغض النظر عن طبيعة الدرس أو حالة المعلم الصحية حيث لا يتم استشارة المعلم في حضور الحصص ولو تم يكون باعلامة بوقت الحصة فقط مما يودي إلى نفور متزامن من المشرف التربوي


- يبدأ المشرف التربوي بسرد أخطاء المعلم بعد مشاهدة الحصة وعدم اللجوء إلى ذكر الايجابيات في الحصة .بعض المشرفين يتخذ الأسلوب الهجومي مع المعلم .


أصبح اختيار المشرف التربوي من اجل سد النقص الحاصل في المديرية بغض النظر المؤهل والخبرة والتجربة والكفاءة كمشرف


أو تم اختياره بناء على تصورات في مجملها تتركز حول كفاءته السابقة كمعلم بغض النظر عن انه يمارس هذا الدور .


- يتم اختياره في اغلب الأحيان بناء على ما ناله من شهادات بغض النظر عن مصدرها .


- يمارس المشرف عمله في جو من الشكوك , شكوك الاداره التعليمية ,شكوك المعلمين أنفسهم , شكوك المشرف نفسه حول جدوى عملة مع معلمين متباعدين جغرافيا وخبره وتأهيلا وحاجات .




- هل تتحسن العلاقة بين المعلم والمشرف التربوي إذا قام بما يلي:-


- تم استشارة المعلم عند حضور الحصص قبل وقت كافي .


- تقبل المشرف رأي المعلم بالحضور.


- عدم تصيد أخطاء المعلم والاكتفاء بالتوجيه غير المباشر .


- تغيير أساليب اختيار المشرف التربوي .


- الدورات التدريبية للمعلمين الجدد تكون حسب التخصص وليس بشكل جماعي .


- الابتعاد عن أسلوب حضور الحصص, والحكم والتقويم .


- اتخاذ أسلوب التوجيه فقط .


- تعميم هذه النشرة على المشرفين التربويين ومتابعة مدى تحسن العلاقة بين المشرف والمعلم .


منقول