من وثائق الشيخ مالك عبد العباس العيفاري / من تاريخ قبيلة العيفار من شمر جعفر عبده / الضياغم do.php?imgf=14249451
من وثائق الشيخ مالك عبد العباس العيفاري / من تاريخ قبيلة العيفار من شمر جعفر عبده / الضياغم do.php?imgf=14249451

هذه دراسة وثائقية من الهيئة العامة لكتابة الانساب في العراق ويشارك في الدراسة اساتذة ومؤرخين ونسابين عراقييين
(1 )
آل جعفر
آل جعفر: وهم العوادل (العدلان) وآل رية وآل احيمر وآل رزانة والجشاعمة وآل علي ومنهم
(امارة آل علي) وآل خليل ومنهم (امارة آل رشيد) والأمارتين حكمت الجزيرة العربية وضمت عشائر شمر على جبل اجا وسلمى وطي حتى سقطت الإمارة بعد القتال بين أبناء عمومتهم من آل رشيد الذين يرجعون الى الخليل كما أسلفنا وبعدها ارتحلوا على شكل موجات الى العراق.
والعيفار: يرجعون إلى جدهم الأعلى من آل علي والمكنى بالعيفار وتفرعت منه عشائر العيفار بالفروع التالية:
آل بو عنيني وآل بو حسين والخناجات وآل بو مريمي وتفرع كل منهم إلى أفخاذ وحمائل وتجمع أفخاذهم وأبنائهم سنينة واحدة وضوابط وروابط ومتواصلين بعضهم البعض متماسكين بأعرافهم متصلين بعمومتهم من ال جعفر حتى سكنوا في محافظات العراق وأصبح لهم ثقل سكاني في حوض الفرات الاوسط بغداد والحلة وكربلاء والنجف والديوانية والسماوة والكوت بمراكز المحافظات واقضيتها ونواحيها وإحيائها ومدنها وأريافها وتوسعت عشيرة العيفار بفروعها وأفخاذها وشكلت قرى كبيرة جمعت أبناء العيفار ومن تحالف معهم وسميت باسم العيفار لها حدود معلومة ومعروفة بأراضيها أسوة بالعشائر الأخرى المجاورة التي تحافظ على سمعة عشيرة العيفار وعلمها وعرفها وعلاقاتها الاعتبارية والاجتماعية والإنسانية والدينية المنسجمة مع سكنت العشائر المجاورة وبذلك تحالفت العشيرة إي القرية او المنطقة التي سميت باسم العيفار مع عشائر أخرى شكلت بمجموعها سلف يحكم بسنينة واحدة وعرف واحد والمتفق عليه بذلك المحيط الجغرافي التي تسكنه تلك العشائر على أساس قيم وأعراف تحفظ حقوق الجميع وما عليهم من النزاعات والالتزامات والحقوق وفظ النزاعات تحت أعراف عامة تمتاز بها تلك المناطق وقد حافظت عشيرة العيفار على خصوصيتها بمواصلة أبناء العشيرة التي سكنت وتحالفت مع الإسلاف ومنها سلف طفيل وسلف ال فتلة وسلف خفاجة وسلف بني حسن والأعاجيب والجبور وزبيد والتزمت بالسناين والخصوصيات المفروضة لجمع أبناء عشائر هذه الإسلاف وهناك مفاهيم أدت الى الخلط بالأنساب وأصولها النسبية وعدم التمييز من حيث النسب والأصالة وحلقات الربط من الأبناء الى الأجداد وصولا الى الجد الجامع للعشيرة إلى جعفر الى شمر الى قحطان وبين المتحالف لذلك السلف والعشائر التي جمعته وكونت اسم لذلك السلف واصل العشيرة بأصولها النسبية وسلالاتها وبين من تحالف معها بأصوله النسبية وسلالته الا انه بقي ما محفوظ ومتوارث من شيوخ وشخصيات وكبار السن الحافظين والمحافظين والحريصين على سلالة عشيرة العيفار ومن هو الذي يرجع الى الجد الجامع بفروع عشيرة العيفار بعد المواجهات والضغوط الغير طبيعية لإلغاء هوية نسب العيفار وأصلهم من ال اجعفر من شمر عبده وسنتطرق بالتفصيل ما اقرته وجهاء وشيوخ وشخصيات وكبار السن ورؤساء أفخاذ وحمائل ورجال معتمدين من الحفظة ورجال دين ومثقفين ومؤرخين من عشيرة العيفار ومن محب لهم بدار الشيخ مالك عبد العباس عبود عبث العيفاري مطالبين ومقرين بتوحيد مشجر يجمع اصل كافة الفروع الرئيسية وما يتصل بها بحلقات الواسعة وسط الإسلاف والعشائر العراقية الأصيلة ولهم سناين تربطهم وتحفظ حقوقهم كإخوة إيمان
متواصلة من أبناء العيفار أينما يسكنون وكيفية اتصالهم بشمر مع العلم بان شمر واسعة ولها قبائل وبطون وبهذا تم الاتفاق بان هنالك سكنا وثقلا برز من خلاله ثلاث قرى رئيسية .
--
التداخل العشائري
تتداخل العشائر من حيث السكن الأصلي ، وسكنت أبناء العيفار في المحافظات في المدن أبقضيتها ونواحيها وأريافها وتحالفت معظمها مع العشائر والإسلاف الذين يسكنون معهم واغلب الأحيان يلقبون باسم السلف او القبيلة او المنطقة التي يسكنون بها وهنالك ظروف قاهرة جعلت تسجيل هوية الأحوال المدنية بألقاب هذه المناطق مثلا :
الذي سكن مع طفيل لقب بالطفيلي ، والذي سكن مع خفاجة على امتداد نهر المجرية لقب بالخفاجي ، والذي سكن في الهاشميات لقب بمنطقة الياسية والذين سكنوا مع ال فتلة لقبوا بالفتلاوي ، والذين سكنوا مع الأعاجيب لقبوا باليعقوبي، والذين سكنوا مع بني حسن في الكوفة لقبوا بالحواتم، والذين سكنوا في الشامية مع الحميدات لقبوا بلقب الحميدات وكذلك من سكن بالمناطق الأخرى من العراق على هذا المنوال. إلا ان جميع الملقبين باسم تلك العناوين واحترامهم للمحيط الذين يسكنون به وأعراف والعلاقات الإنسانية بقوا محافظين على نسبهم
------------------------
دراسة المؤرخين
لقد تم الاتفاق على توثيق مشجر عام يجمع أبناء العيفار وذلك للحفاظ على عدم طمس هويتهم وتلبية لرغبة أبناء العشيرة وكبارها قمنا بتقديم طلب رسمي الى رئيس الهيئة العامة لكتابة وتدقيق الأنساب العربية في العراق والمقدم الى (الدكتور محمد المشهداني) باعتبارها هيئة علمية ولها وثائق رسمية وأساتذة محققين ومؤلفين من خلالهم لتحقيق عمود نسب العيفار وحسب ما موثق في بطون الكتب والمؤلفات والمراجع والحافظين وقدم بحث متكامل ومفصل ومدعوم بالوثائق والحقائق والاستشهادات من رؤساء وامراء وزعماء وشيوخ شمر وشيوخ العشائر العراقية الأصيلة والنسابين والمؤلفين وباهتمام كبير من قبل (الدكتور المشهداني) بعد اطلاعه واستماعه الى المجموعة من رجال العيفار تمثل أبنائهم ولا يسعنا في هذا المجال إلا إن نتقدم بالشكر والامتنان والتقدير العالي وكلنا احترام لمن يحافظ على التاريخ والهيئة العامة لكتابة التاريخ والأنساب في العراق وتم توجيهه بتشكيل لجنة كبيرة وخاصة برئاسة الدكتور خضير عباس الجميلي وعضوية السيد جواد الموسوي نواب رئيس الامانة العامة العامة لهيئة المؤرخين والمتخصصين اساتذة ومتخصصين بجامعة الآداب/قسم التاريخ وعضوية المؤلف والمحقق الأستاذ ثامر العامري وعضوية السيد وليد العريضي للبحث والتدقيق ومراجعة المصادر تقديم دراسة وبحث عن عشائر العيفار بعد التأكد من ربط سلسلة نسبية وكيفية رجوعها بأصولها النسبية والتدقيق والتحقيق بعد اخذ كافة المستمسكات والوثائق ومواجهة ما محفوظ للعشيرة من كبار السن الشيوخ والحافظين بأصول النسب الذي يخص العيفار وتفرعاتها حيث اخذ عقد جلسات ميدانية واجتماعات موسعة ومناقشة ومحاججة بعض الرجال وجه لوجه وكذلك مطابقة المصادر من الكتب المعتمدة والمؤلفات بعد مراجعة الباحثين والعلماء في النسب والمؤرخين والمحققين وفي مقدمته السيد جواد الموسوي الموسوعة الواسعة من المعلومات بعد مناقشته دوريات الضياغم بين جنب وبين شمر والمتشابه بها واغتناء وتصليح المداخلات والمعلومات وإرجاعها إلى مصادرها الصحيحة وقدم لنا الجهد الجهيد وسهر الليالي حتى الصباح لانجاز ذلك البحث وكيفية الربط الحقيقي والأصولي بعد البحث والتنقيب من مصادر الكتب والمراجعات بين الاساتذه والمساهمين وأعضاء لجان البحث ومنهم الأستاذ السيد وليد العريضي المتبحر بعلمه والموسوعة بحفظه لعلم النسب والسيد ناجي العزام النساب والباحث والرسام م بريشته أعمدة انساب العرب وبأنفاسه الطيبة والشيخ الجليل منصور الاسدي الساكن في النجف الاشرف في الكوفة المؤلف والمحقق والباحث وكما انه عضوا بهيئة المؤرخين لانساب العرب حيث له حفظ ومعلومات واسعة عن عشيرة العيفار وذلك لقرب تواجد سكنه والعلاقات الاجتماعية لبعض شخصياتها ورجالاتها وكذلك الأستاذ احمد الدوري العباسي المشرف عماد الشوكة وبعد المراجعة والاطلاع والنقاش الواسع مع الاستاذ الكبير والمؤلف الباحث والمحقق والمقرر لهيئة المؤرخين والأستاذ المؤرخ اشرف الجلبي والسيد والمثبت لأنساب العرب والعشائر العراقية وإعلامها وما يصدر له من مؤلفات متعاقبة وهو الأستاذ الجليل (ثامر عبد الحسين العامري) الذي دقق وحقق عمود النسب وأضاف معلوماته أكثر ما تعرفه أبناء العشيرة ، عند المراجعة والاتصال مع الأستاذ علي الوادي الشمري الذي اعد موسوعة كبيرة لإعداد مشجر لأنساب شمر وكذلك السيد فاهم الزاملي والسيد احمد الفلوجي النجفي وتقديمهم بالرأي السديد لتدقيق نسب عشيرتنا كما عززت اللجنة بتدقيق الشاب سلمان العكيلي الذي يمتلك مخطوطات نسبية عن العشائر العدنانية والقحطانية وكما تم الاتصال بالباحث المتخصص بالأنساب الأستاذ سعيد حسين الجميلي والاتصال بالأستاذ عبد اللطيف إسماعيل الجبوري الساكن في الموصل العضو للهيئة العربية لكتابة الأنساب وكما اشترك في البحث ايضا الأستاذ خليل خلف الدليمي عضو اللجنة الخاصة لتثبيت الأنساب في محافظة بابل والنساب والمحقق صالح خضير ألشمري وما لديه من معلومات عن عشائر شمر وطي وكذلك تعزز التدقيق والبحث إلى كثير من استشارة والاتصال بالشخصيات من زعماء عشائر شمر الذين اغنونا من إقراراتهم واستشهاداتهم وتوثيقهم بالاعتراف بارتباط عشيرة العيفار بعشائر شمر وسلسلة حلقاتها ترتبط باصولها النسبية من الشيخ مالك عبد العباس الى علي الملقب العيفار بستة عشر واسطة وتتفرع منه فروع رئيسية خرجت منها أفخاذ وحمائل وأصبح لها ثقل سكاني في الفرات الأوسط ومتواصلة ومتصلة مع جدهم الأصل ال جعفر شمر عبده القحطانية ولهذه العشيرة علم بين إعلام العشائر العراقية الأصيلة التي ساهمت واشتركت وخاضت جميع معارك الشرف عن العراق الحبيب شهداء (2)
---------------------------
منقول من منتدى قبيلة شمر في 20/7 / 2012 ومن وثائق الشيخ مالك عبد العباس العيفاري
ملاحظة : أبحث عن الحقيقة وبالوثائق ولا اظلم قلمي ومن لديه الحقيقة وثائق والدراسة كهذه لا يبخل علي
وحتى لا اظلم الحقيقة / الباحث
------------------------------------
ممن لديه وثائق تخص عشيرة العيفار وليست اقوال شفوية ومصادر تاريخية لا يبخل على ال جعفر العيفار لتدوين التاريخ لقبيلة العيفار ما عدا كتب عباس العزاوي و وحمودي الساعدي و يونس ابراهيم السامرائي لان كتبهم ليست دراسة وافية ولا تستند على مصادر مكتوبة

منقول من هنا