لا يمكن فهم مغزى التعديل الوزارى الأخير، إلا فى سياق استقواء جماعة الإخوان المسلمين وغرورها واعتقادها أن كل ما يصدر عنها سيلقى القبول والترحيب، انطلاقا من شعبيتها الجارفة لدى الناس، وثقتهم بها وبكوادرها الذين يتولون إدارة شؤون البلاد. ...

أكثر...