سيقولون أعطوا الحكومة فرصة، مع إنها حصلت على فرصتين، وسيقولون انتظروا النتيجة، بينما الجواب يبان من عنوانه..قلنا مع حكومة قنديل الثانية إنه من الصعب تذكر أسماء خمسة وزراء من حكومة الدكتور هشام الأولى، قبل أن ندخل فى الثانية، والآن ندخل فى حكومته الثالثة، من دون أن تتذكر أسماء خمسة وزراء أو محافظين أو اسم محافظك من دون الاستعانة بصديق أو جوجل. كنا أمام حكومة بلا تأثير، ولا علامة سياسية أو اقتصادية، ومازلنا أمام نفس الحكومة مع بعض الوجوه، ولم تكن حكومة قنديل الأولى سياسية، ولا تكنوقراط، لأنها بلا ملامح. ...

أكثر...