انتهت مرحلة الدراسة بعنائها وحلوها ومرها، ثم بدأ البحث عن العمل فى وسط حالة من البطالة وندرة الوظائف، وأخيرًا تأتى فرصة العمل لتبدأ الرحلة التى تحتاج الكثير من الجهد والمثابرة والقراءة والإطلاع والدورات التدريبية المؤهلة، كل حسب تخصصه ومجاله، الوظائف المعروضة قليلة مقارنة بعدد خريجى الكليات النظرية والعملية التى لا تخضع للدراسة وما يتطلبه سوق العمل. ...

أكثر...