كان الشاب محمد رمضان بطل فيلم «عبده موتة» يضحك بتلقائية شديدة، وهو يقول للإعلامى وائل الإبراشى: أنا مفيش بلطجى يثبتنى لأن البلطجى ده واخدنى قدوة ومثل أعلى. بينما صديقى وزميلى فى قسم الثقافة بـ«اليوم السابع» «بلال رمضان» يتعرض لواقعة بلطجة «فى عز الضهر» أمام محطة مترو فيصل نتج عنها سرقة تليفونه المحمول الذى لم يهنأ به بعد، وفى ذات الوقت تقريبا كان مساعد وزير الداخلية يتعرض لواقعة بلطجة مشابهة فى مدينة نصر نتج عنها فقده لسيارته، وقبلها بيومين تعرض السيد رئيس الوزراء لإطلاق نار عشوائى على سيارته. ...

أكثر...