فى حكايات السرقة بالخطف وشيوعها فى «عز النهار»، أحكى ما تعرضت له أمس الأول الساعة التاسعة والنصف صباحا. وهى قصة أرويها حتى لا يلدغ غيرى بها مرة أخرى، لأنها تبدو طريقة جديدة من اللصوص تعتمد على الخفة والحركة، وإشغال الهدف المقصود، كى تتم العملية بنجاح وفى لمح البصر. ...

أكثر...