فاقتْ على أهلِ الكهوفِ بنومها
والحرُّ فينا كبّلوهُ بجامعة ْ !
كيف الخلاصُ ولا خلاصُ وإنّما
موتي مُحتّمُ في السطورِ بقارعة ْ !


مبدع حقا

شكرا جزيلا لك