الحملة التى تستهجن إذاعة لقاء الرئيس بالقادة السياسيين لبحث أزمة السد الأثيوبى، لا معنى لها، فأصحابها بنو نظريتهم أو استهجانهم على فرضية أن ما دار فى اللقاء هو من جملة الأسرار، وهى فى الحقيقة فرضية خاطئة تماما. ...

أكثر...