بعد النظر فى تصريحات وانهمارات السيد عاصم عبدالماجد وأمثاله، وبعد الاطلاع على توكشوهات الإرهابيين المتقاعدين يمكن القول بكل سرور بأننا نسير نحو عالم السينما وتفاصيل اللامعقول والخيال غير العلمى، وربما نحتاج للبحث عن صفقة أصنام من الصين، لنستكمل لعبة تتجاوز السياسة إلى «حاورينى ياطيطة»، ونبدأ لعبة الكفار والمسلمين، بدلا من لعبة السياسة التى تبدو ثقيلة على أفهام وعقول كبار المكفراتية، وزعماء الإرهاب التخصصى. ...

أكثر...