من الآخر، طول ما رؤوس الفتنة قاعدين فى منطقة رابعة، ستظل الدماء تسيل فى شوارع القاهرة والمحافظات، وسنظل ننتظر البيانات الرسمية من وزارة الصحة بالعدد الصحيح للضحايا، وسيظل الأهالى متجمهرين أمام مشرحة زينهم، أو غيرها من مشارح المستشفيات بالمحافظات، للتعرف على جثث ذويهم وتسلّمها!طول ما المرشد بديع وصبيانه البلتاجى، والعريان، وحجازى، وحسين، وياسين، والحسينى، باقين فى إشارة رابعة العدوية، ستظل أفواج المخدوعين ترتكب الحماقات، وتحاول اقتحام المناطق والمنشآت العسكرية، فيرد عليها المكلفون بحماية هذه المنشآت بما تعلموه، وتسيل الدماء. ...

أكثر...