لا تحمى صفة الأكاديمى كاتبا يضع «أكاديميته» جانبا، ثم يستدعى قناعات شخصية ليزج بها فى كتاباته حتى يقنع قارئه بأشياء ليست حقيقية.ومنذ خروج ملايين المصريين يوم 30 يونيه لاستعادة ثورتهم لوضعها فى مسارها الصحيح، ونحن نرى هؤلاء الذين يغرقوننا فى ذكر معنى «الانقلاب» كما حفظوه فى دراستهم، متغافلين إرادة الشعوب التى هى وحدها القادرة على فرض الرؤى الصحيحة والجديدة فى التعريفات السياسية لأى ظاهرة جديدة. ...

أكثر...