لايزال الحديث عن مستشفى زفتى العام باعتباره حلما شخصيا لى وحلما لأبناء زفتى، يثير الفخر لأبناء بلدتى الذين طالبونى منذ سنوات لإنقاذ المستشفى الذى ظل مهجوراً لمدة أحد عشر عاماً رهينة الإهمال والفساد.. حتى تحول إلى مجرد بركة للحشرات والزواحف وملجأ للأمراض المتوطنة بدلاً من أن يكون سبباً فى علاج هذه الأمراض.. ...

أكثر...