مشروع مجاري الهنديه متلكأ وغيره من المشاريع المعلومه لكم وغير المعلومه.

[كاظم جابر الموسوي]

[نوري مهدي]

اخواني العراق يعاني جدا من تلكأ المشاريع وعدم جودتها
نريد حل لهذه القضية .. وحل جذري
جزاكم الله خيرا

[كاظم المسعودي]

الاخوات والاخوة الاعزاء في (( شبكة ومنتديات عراق الخير والمحبة ))
على المحبة نلتقي دوما وبخدمة العراق سخرنا الشبكة ...
لسنا ضد احد الكل لدينا سواسية .. ولكن في نفس الوقت نفضح المقصر ونشكر المجد بعمله واخلاصة وبخدمة بلده
مشروعنا العراق هو في قلوبنا بكل طوائفه واعراقه وقومياته ...
كلنا وقفنا بل الشعب كله ضد الفساد والتلكأ في الكهرباء ..
اما الان رغم انها كانت متاخره وشابها الفساد من حيث الانفاق عليها مقارنة بالفتره الزمنية لانجزها تعتبر دون مستوى الطموح
والكن نرفع القبعه للعاملين فيها وللحكومة وانتهت معظلة الكهرباء .. والان نفكر بمحطات صديقة للبيئة وبكفائه عالية ونستفاد
وناخذ درسا من الماضي ...
كربلاء عاشت بين تناحر ادى الى عرقلة مشاريعها كثيرا مثلما يحصل الان (( البرلمان والحكومة )) اضف الى ذلك لايوجد تخطيط مسبق للاعمال والفساد والمحسوبية
اثرت سلبا على الواقع الخدمي ..
ولكن كلنا امل لان يوجد من يعمل بحرص على بلده
وكلنا امل ان تنهض الهندية وينهض العراق من جديد بفضل تلاحم الكل
اجدد شكري واحترامي لجميع الاراء
لكم خالص حبي

[كاظم المسعودي]

لافائدة من المناشدة الامر الى الله

[العربودي]

شكرا لكم

اصبح حالنا يرثى له

لا اريد ان اطيل عليكم ولكن اقول

وصل بنا الحال ترك سياراتنا في الشارع العام

لعدم قدرتنا الى وصولها الى البيت

ولا نعرف ماهي النتيجه ...ملينه من الشركات المحليه

التي مليئه بالغش والنصب ...وشكرا

[كاظم المسعودي]

جزاكم الله خير جزاء على تفاعلكم الرائع

[احمد الشيخ حسين]

وفسر الماء بعد الجهد بالماء.لم يقدم الرجل اي شيء جديد كل ما في الامر انه استخدم نوع من المغالطة اسمه التدوير.هو لم يقدم لنا من اين تبدأ القرارات واين تنتهي؟ وما هو عمل اللجنة القاننونية المسؤولة عن المتابعة؟ ثم ان قضية الهندية بل محافظة كربلاء عموما معروف من هو الحاكم فيها والمتنفذ. الجميع بلا استثناء يعتاشون بالفساد والا لماذا لا يقومون باعطاء المقاولات الى شركات اجنبية معروفة؟ وخصوصا اذا عرفنا ان اغلب المشاريع تنفذها الشركات الاجنبية بسعر اقل من الشركات العراقية وبضمانات اصولية وقانونية. على العموم الشعب هو المسؤول الاول.

[عزيز البياتي]

[ماري لحود]

شكرا لك

[الارشيف]