ما زلت أنتظر أن تداهم أيادى وزير الرياضة الكابتن طاهر أبوزيد، المعروف عنه أنه بالفعل رجل طاهر.. وشهم شهامة أهل مصر.. والصعايدة تحديداً الفساد، لأن الفساد المنتشر كالسرطان والعياذ بالله، أصبح لا يطاق ولا يمكن الانتظار أكثر من كده، سواء من حيث الوقت المناسب، وهو ف? وزارة ثورية «المفروض جداً»، أو من حيث طاقة الناس على الاحتمال.. كابتن طاهر أحمل لك رسالة من الناس المصريين البسطاء الذين تعرفهم ويعرفونك جيداً.. ودائماً ما حملوك على الأعناق وطالبوا أن تظهر فى مقدمة الصورة.. ...

أكثر...