وسط هذا الكم الهائل من المشكلات اليومية التى تحتاج من المسئولين جهدا وفيرا، يجب أن نتعامل مع المستقبل بنظرة تفاؤلية، ونجعل نصب أعيننا مقولة "الحاجة أم الاختراع" فلا ننتظر وقوع الأزمات، فبقدر ما لدينا من رؤى علمية للمستقبل بقدر زيادة القدرة على مواجهة تحدياته، فنحن لدينا المراكز البحثية التى تدرس وتحلل وتبحث عن البدائل، ومن خلال العمل المستمر، يمكننا ذلك من الذهاب إلى المستقبل بأفكار جديدة تساهم فى تقدم المجتمع ورقيه. ...

أكثر...