رغم ردود الفعل السلبية التى تلقاها الفريق سامى عنان منذ أعلن نيته الترشح لانتخابات الرئاسة، ورغم جولاته غير الناجحة بين عدة فئات فى المجتمع، فإن «الفريق» يصر على خوض سباق الترشح مستندًا إلى صِلاته الوثيقة مع جماعة الإخوان فقط، بالطبع، لا نحجر على حق أى مواطن فى الترشح للرئاسة مادام يستوفى الشروط والمعايير التى تضعها اللجنة العليا للانتخابات، ولا نرى فى ترشح عنان فى ذاته أمرًا خارجًا على السياق، لكن الغريب واللافت فى الأمر هو الحلقات المتتابعة من سوء الفهم، وسوء التقدير الذى يغرق «الفريق» نفسه فيه منذ خروجه من الخدمة. ...

أكثر...