بلغت بنا الانقسامات الأيديولوجية والسياسية وتردى الأوضاع المجتمعية مساحات تتجاوز كل الخطوط الحمراء، التى تستطيع بها أية دولة تحديد أولويات سياساتها العامة، بهدف حماية المجتمع من الفوضى وحماية "رعاياها" من شرور ما يمكن تعريفه بالسلوك الاحترابى فى التواصل، والذى يدلل على اضطراب حاد فى الهوية الإنسانية لأطراف التواصل. ...

أكثر...