تدهشك الشارقة تلك الإمارة العربية الباسمة، بطابعها العربى والإسلامى وتفاجئك فى كل مرة تزورها بكل ما هو جديد لديها، فقد اختارت لنفسها منذ البداية طريق العلم والمعرفة والثقافة وأن تكون الإمارة الحاضنة للثقافة العربية والمثقفين العرب، وعلى الرغم من أنه كان طريقا صعبا، إلا أنها نجحت واستطاعت مواجهة التحدى فى واقع إقليمى وعالمى لم يعد يقيم للكلمة المقروءة وزنا كبيرا، وتراجعت ثقافة اقتناء الكتاب إلى مؤخرة أولوياته. ...

أكثر...