بعض الأحيان يصدر عن التيار السلفى بحزبه وهيئته أقاويل وتصريحات و«استفزاز» لا يتفق مع الرشد والنضج السياسى الذى نظن أن السلفيين بلغوا أعتابه وعبروا عن ذلك بمواقف سياسية مغايرة لتيار الإسلام السياسى وتحديدا الإخوان، وانضموا إلى تيار الإجماع الوطنى وخرجت تصريحات عاقلة من قادة التيار السلفى والمتحدث الرسمى له مؤيدة لثورة الشعب فى 30 يونيو ضد الفشل والاستبداد الإخوانى، وهو فى ذلك يتحمل الآن الحرب الشعواء من فلول الإخوان ووصفهم بالخيانة. ...

أكثر...