منقول وتم حذف بعض الكلمات من الموضوع

عندما توج المالكي بطل لحزب ترئسه السيد الشهيد محمد باقر الصدر واخذ يصرخ وينادي باسم الشهيد السعيد محمد باقر الصدر والسيد برئ منه الى يوم القيامه لانهم من اشتركوا بمقتله
فعند فوز المالكي بهذه المهمة
اشترى احمد نوري المالكي قصر ماري اندرسون بلندن ب40مليون باوند واشترى فندق سفير بالسيدة زينب دمشق ب35 مليون دولار ويتفاوض لشراء فندق سفير عجمان ب 75 مليون دولار

مع

السلسلة أملاك العائلة في قرية طويريج , ولم يصدر وقتها أي تعليق من مكتب رئيس الوزراء بالنفي أوالتأكيد لذلك الخبر المؤكد تماما , وبالأمس القريب قام المالكي الصغير بإتمام عقد صفقة فندق "سفير" السيدة زينب في ريف دمشق من شركة استثمارية كويتية وبمبلغ 35 مليون "لحلوح" أميركي واستبدل إدارته القديمة بالادارة مكونة من السوريين والإيرانيين والإخوة الأفغان " الهزارة " طبعا , وبالمناسبة فقد كانت حصة السمسار العقاري الذي أنهى عقد البيع بين المالكي الصغير والشركة الكويتية هومبلغ 700 ألف دولار أميركي , كما أن رسوم التسجيل التي " شفطتها " الحكومة السورية كانت مليون و250 ألف دولار أميركي! " يا حلاوة " وزيادة على البيعة فقد قام الرفيق أحمد نوري المالكي أيضا بشراء قطعة الأرض المقابلة للفندق الزينبي ومساحتها 85 ألف متر من الشركة ذاتها وبمبلغ 52 مليون دولار أميركي! لغرض إقامة مجمع تجاري وشقق سياحية و"مول" تجاري! " ما شاء الله رزقنا الله وإياهم "! , ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد, بل سال لعاب الأخ أبوشهاب المالكي " قدس سره الباتع " وفاوض شركة فنادق "سفير" على فندق "سفير" عجمان في الإمارات العربية مقدما عرضا أوليا بمبلغ 75 مليون دولار أميركي! وهذا غيض من فيض ما تسرب إلينا عن النشاط الاستثماري لأصغر أفراد العائلة المالكية المبارك
منقول