بعد ثورة 30 يونيو وعزل الرئيس السابق محمد مرسى، وجدت وزارة الخارجية نفسها فى مواجهة ضربات خارجية متتالية تقودها دول كانت مؤيدة وحليفة للمعزول، فضلًا على إعلام أجنبى يتبنى وجهة نظر جماعة الإخوان المسلمين المحظورة، وبعد اختيار نبيل فهمى وزيرًا للخارجية بدأت الوزارة فى إستراتيجية جديدة للتعامل مع العالم لتصحيح الثورة التى عمل قيادات الإخوان على تشويهها خارجيًا. ...

أكثر...