فوجئ الرأى العام بخروج نيافة الأنبا بولا فى برنامج بإحدى الفضائيات، وتفجيره لأكثر من قنبلة: أولها أن هناك حوارًا سلفيًا أزهريًا موازياً للجنة الخمسين لإقرار صيغة لبعض مواد الهوية تعيد المادة 219 للحياة عن طريق ضمها للديباجة، وأشار الأنبا بولا إلى أن هناك من روج لكون الصياغة الجديدة هى تفسير المحكمة الدستورية للشريعة، لتنفجر القنبلة الثانية حينما كشف الأنبا بولا أن تلك الصياغة لا تمت للمحكمة الدستورية بصلة!!واستمر الأنبا بولا فى تكرار ما يفهم منه أن هناك خديعة تمت من قبل قوى من خارج الخمسين على الكنيسة، وتنفجر القنبلة الثالثة حينما أكد صاحب النيافة أن الأزهر بعد كل الذى حدث فيه، يخشى ألا يستمر ...

أكثر...