بينما يخوض جيش مصر العظيم رغم أنف الحاقدين، حربًا ضروسًا فى سيناء ضد مزارع الإرهاب والفتنة، التى نثر بذورها، الرئيس المعزول محمد مرسى وجماعته الإرهابية، والمتعاطفون معه، نجد إرهابا موازيا فى شوارع القاهرة بصفة خاصة، وعدد قليل للغاية من المحافظات، بتخطيط من جماعة الإخوان، وبدعم من حركة 6 إبريل، ونحانيح، الثورة، وكأن جيش مصر يحارب من أجل شعب الصومال أو كازاخستان!!والأمر لا يقتصر على ذلك، بل أن حركة 6 إبريل، ونحانيح الثورة، وبعض الأحزاب الورقية الملتحفة بالمدنية اسما، من الذين كادوا يقبلون بيادة قيادات القوات المسلحة، للتدخل وإنقاذ البلاد من بين براثن جماعة الإخوان، بدأوا يسنون سكاكينهم، وخناجرهم ...

أكثر...