حملة تأييد واسعة للجيش العراقي على الفيسبوك تم نشره على وكالة الصحافة المستقلة - اخبار العراق.

بغداد ( المستقلة).. شهد موقع التواصل الالكتروني (الفيسبوك) حملة واسعة لتأييد التحركات العسكرية التي يقوم بها الجيش العراقي في الصحراء الغربي لملاحقة تنظيم القاعدة. وكتب الاعلامي عبد الواحد طعمة على صفحته ” الارهاب لادين له…… الارهاب لاعشيرة له ……….الارهاب لاطائفة له الا … اسرائيل ……… كلنا هدف للارهاب ان لم نك اليوم فغدا ………. لن ينجو منا احد الا في مؤازرة ودعم قواتنا المسلحة الباسلة” فيما قال الكاتب واروائي احمد سعداوي :” باختصار: ـ مع الجيش في أي عملية عسكرية تستهدف جلب الامن لأهالي الانبار وباقي محافظات العراق. وتقلل من منسوب التهديد القاعدي وجرائمه بحق العراقيين. ـ مع انتقادات السيد مقتدى الصدر لخطاب المالكي اليوم، الذي لم يعجبني. ـ العملية متأخرة كثيراً كثيراً كثيراً كثيراً.” اما الكاتب شوقي كريم حسن فدعا الى تظاهرة تأييد للجيش العراقي قائلا ” خوتي الاحبة .. ايها الشرفاء اينما كنتم ، جيشنا العراقي الباسل يخوض بشرف واباء اشرس معركة تحد في تاريخ وجودنا الوطني ، وهذه المعركة هي من يحدد مصيرنا الوطني كاملا ، لهذا ادعوكم جميعا احبة من شباب العراق وشاباته ، ادباء ومفكرين وعلماء الى التظاهر يوم الجمعة القادمة من اجل اسناد قواتنا الباسلة ودفعها معنويا وسيكون الموعد الساعة العاشرة عند نصب الحرية العظيم .. لكم كل المحبة ولجيشنا العراقي كل الاحترام والتقدير .. والله الموفق” وكتبت الاعلامية والتدريسية بشرى الهلالي تحت عنوان صرخة المالكي من كربلاء ضد الارهاب؟؟  ”  كم كنا بحاجة لها ولكن منذ زمن بعيد.. فالعام 2013 يطوي عباءته راحلا وقد تلطخت بأكبر كمية من دماء العراقيين منذ العام 2003 فأين كان صوت المالكي الذي إرتجف اليوم ثائرا لدم الشهيد محمد الكروي؟ ليس هذا فقط، بل أسئلة كثيرة تشهق في صدور امهات واهالي ضحايا الارهاب في كل محافظات العراق، فلم الرمادي فقط؟ يعلم القائد العام للقوات المسلحة ان كربلاء محاطة بأوكار للقاعدة في جرف الصخر وبابل والصحراء الغربية.. وماذا عن الموصل وتكريت التي شهدت اليوم هجوما في وضح النهار على قناة صلاح الدين وقناة العراقية، وبيجي التي شهدت محاولة احتلال السجن قبل ايام، وديالى المقسمة بين الطوائف والميليشيات والقاعدة وطوز خور ماتو .. و .. و.. و. مالذي كان ينتظره السيد رئيس الوزراء طيلة هذه السنة؟ أن يقترب موعد ضربته للارهاب مع موعد الانتخابات فيصبح بطل الساعة كما حدث في 2009 عندما وضع بخطته (فرض القانون) نهاية للحرب الطائفية في العاصمة على وجه الخصوص، والمحافظات الغربية وغيرها؟” وقال حارث حسان ” لا يحتاج الأمر لسمو اخلاقي كي نعرف ان المعركة مع داعش ضرورية ومبررة وحتمية ، لكن عندما تقرع طبول الحرب ، يختار الغالبية ان يرقصوا لها ، قليلون يحاولون البحث بجدواها وبطريقة ادارتها “. فيما حملت منشورات اخرى صورا ومقاطع فيديوية للجنود العراقيين وهم يلاحقون عناصر (داعش) في صحراء الأنبار وبعضها اظهر قتلى منهم. في الوقت نفسه لم تخلو عدد من المنشورات والتعليقات من توجهات طائفية واضحة واشارات الى مهاجمة المعتصمين في عدد من الساحات واتهامات الى نواب من كتل معينة.(االنهاية)

حملة تأييد واسعة للجيش العراقي على الفيسبوك تم نشره على وكالة الصحافة المستقلة - اخبار العراق.



أكثر...