أعترف إننى شخص لا ينشغل بأمر إرضاء جميع الناس، لأننى مؤمن تمامًا بأن من يرانى مخطئًا سيرانى ولو كان كفيفًا، وحركة 6 إبريل فقدت بصرها وبصيرتها ناحية وطنها، فما البال بى أنا، فقد اتهمنى أعضاؤها بالتطاول عليهم والتربص بهم، ابتغاء شهرة، ومجد، والحقيقة أنا أكتب عنهم لكشف حقيقتهم كاملة، وتعريتهم أكثر أمام الرأى العام، والانتصار فى النهاية للوطن والحق والحقيقة. ...

أكثر...