غالباً ما تكون أعياد الميلاد، 25 ديسمبر عند الغربيين و7 يناير عند الشرقيين، صاخبة بالأحتفالات والأنهماك فى الأعداد ليوم العيد، ففى غمرة الأعداد للعيد يضيع المعنى من مجىء المسيح، يضيع المعنى لميلاد ملك السلام، الميلاد الذى هتفت له الملائكة مع الرعاة الفقراء «المجد لله فى الأعالى وعلى الأرض السلام وبالناس المسر ة». يضيع المعنى والدلالة منه، ويضيع الهدف منه ولا يبقى سوى الذكرى التى نحتفل بها كل عام. ...

أكثر...