لم يصدر أى نفى رسمى من قطر على ما كشفت عنه حركة «إخوان بلا عنف» من منح الدوحة الجنسية القطرية لقيادات الإرهاب الهاربة من مصر، مثل الإرهابى المتقاعد عاصم عبدالماجد، والقيادى بجماعة الإخوان الإرهابية محمود عزت، وأكثر من 500 شخصية من القيادات الإخوانية والتكفيرية الهاربة من مصر والسعودية. إذا صحت المعلومات، وربما تكون كذلك، فالسلطة الحاكمة فى قطر تغامر بدولتها الصغيرة، وتضحى بالشعب القليل وتلعب بالنار من أجل إرضاء واشنطن لمحاصرة مصر مع باقى حلفائها فى المنطقة لإفشال خارطة الطريق بداية من الاستفتاء على الدستور. ...

أكثر...