ترك فيلم «شارك» لساندرا نشأت أثرا إيجابيا على غالبية الذين شاهدوه، ليس فقط لأنه طمأن الناس على مصير الدستور الجديد، ولكن لأنه أخذنا فى رحلة شجية لزيارة أقاربنا فى الأقاليم، ومصافحة وجوه طيبة لا تتحدث مثل الخبراء الإستراتيجيين، سؤال واحد وإجابات متنوعة غالبيتها العظمى مع نعم، الطاقة الروحية وراء الفيلم هى التى أنقذته من الادعاء والدعائية، وظللته ابتسامات المواطنين ببهجة تذكرك بأعياد قديمة، اتفق الناس جميعا على حاجتهم إلى الاستقرار والعمل وبدء صفحة جديدة، الكلام من القلب «وعلى الطاير»، لا توجد مصطلحات ولا «حنتفة وحسوكة»، بساطة طازجة، تجعلك تتعلم من أهلك المنسيين المظلومين الذين ينتظرون إنصافا من ...

أكثر...