لم أستغرب اكتساح «نعم» فى الخارج، لثقتى فى سلامة الوجدان المصرى الذى يرفض الإرهاب، ويحلم بتحقيق شعارات يناير.. فى قطر وأمريكا على سبيل المثال صوتوا على أرض الوطنية المصرية بـ«نعم» ناصعة، بعثوا برسائل مزعجة لخصومنا المتربصين.. الذين قالوا «لا» ليسوا كفارًا، ونحترمهم إذا كانوا غير مدججين بالسلاح وفتاوى التكفير.. كنت أتمنى أن ينزل كارهو الجيش إلى اللجان ويقولوا «لا»، ليعرفوا حجمهم الحقيقى. نعم هذه المرة تعنى استرداد البلد من قطّاع الطرق والممولين من المتربصين بك.. ...

أكثر...