لم تكن «إيزيس» امرأة مصرية رمزًا للوفاء العجيب لزوجها أوزوريس، لدرجة أن من دموعها على مقتل زوجها تفجّرت ينابيع النيل «كما تقول الأسطورة»، بل كانت أيضًا امرأة قوية استطاعت أن تربى ابنها «حورس» وتعلمه الفروسية والشجاعة والإقدام، ليثأر لوالده الذى قتله «ست» الشرير، وخاض معارك ضروسًا، فقد فيها عينه، وتمكن فى النهاية بمساعدة والدته «إيزيس»، مصنع إنتاج الوفاء، أن ينتقم من «ست» الشرير، وأعاد مُلك والده. ...

أكثر...