شجع سوق الفن الهندى المعاصر والذى اقترب من 300 مليون دولار، أى حوالى 9ر217 مليون يورو، فى عام 2012، كبرى شركات مبيعات الفن المعاصر فى مزاد مؤسسة كريستى البريطانية، على افتتاح فرع لها فى مدينة بومباى الهندية، حيث يعيش فيها ملياردير هندى من بين ثلاثة.

وأوضحت سونال سنج مديرة صالة كريستى فى الهند، أن أعداد الهنود الذين يشترون اللوحات الفنية المعاصرة تضاعفت أربعة مرات خلال العشر سنوات الماضية، مما أدى إلى ضرورة الاقتراب منهم وفتح فرع للمؤسسة.

ويعد هذا الفرع مركزا للارتكاز لسوق الفن الهندى انتقل من لندن ونيويورك إلى الهند، كما أن أعمال الفنانين المعاصرين الهنود أصبحت تحقق أسعارا خيالية عند بيعها، فقد بيعت لوحه الفنان سيد – حيدر – رازا بمبلغ قدره 5ر3 مليون دولار وغيرها.
للمزيد من اخبار المنوعات..

بالصور.. موضة "ناموسية" السرير تعود من جديد

بالصور..أجمل فساتين الزفاف للعروس فى الشتاء

5 خطوات لتبدين جذابة بدون استخدام أية مستحضرات تجميل



أكثر...