اخي د.عواد الخالدي

اما انا فلا زلت انتظر على الرغم من قرائتي جملا فنيه جميله ووصفا ينطق عن مشاعر واقعيه وليست خيالا ومادة القصة التي لم يحدد لها عنوان من واقع ريفنا الجميل ولكن لازلت اتعقب الحروف للوصول الى متن المادة لكوني حاليا حائرا بأن اضع لها وقائع في مخيلتي لاصفها بالقصة او القصص القصيرة فهي من خلالال السرد وتواتر الحوادث لا اعتقد انها قصة قصيرة وانما مسلسل لحكاية تحكي الحب في المجتمع الريفي وفي حالة كونه كذلك فانا اصيغ في مخيلتي ماذا سيحدث بعد ذلك من مفاجأات ... شكر لك اخي الدكتور الاديب وبارك الله فيك