ذكرت أمس أن "نعم" الثلاثاء والأربعاء الماضيين لم تكن للدستور ولم تكن تفويضا لشخص بذاته ولم تكن تسليما للعهدة أو انتظاراً لتعليمات قيادةٍ جديدة، بقدر ما كانت "نعم للحياة" ويبدو أن الرسالة لم تصل إلى "من يهمه الأمر" بالقدر الكافى، فقُلت أصيغها اليوم بالدخول من المعكوس، فهى بمثابة "لا للانتحار". ...

أكثر...