حتى الآن، نسير فى مسار تحقيق خارطة طريق المستقبل بنجاح يتواكب مع محاولات جادة لدعم الاقتصاد المصرى، وعدم السماح بإفشال الدولة المصرية بعد 30 يونيو من بوابة الاقتصاد، مع تبريد نيران الغضب والتبرم المشتعلة منذ ثلاث سنوات دون أن تنجح أى قرارات سياسية أو اقتصادية فى استيعابها، أو إعادة توجيهها لمصلحة البلاد.وفى الفترة الأخيرة، ظهرت المطالب بتعديل خارطة الطريق حتى يتم إجراء الانتخابات الرئاسية قبل البرلمانية، وحسم ملف الرئيس المقبل بدفع الفريق السيسى للترشح على خلفية شعبيته الكاسحة وبطولته فى 3 يوليو التى أنقذت المصريين ومصر من السيناريو الأسود على يد الإخوان. ...

أكثر...