شبكة عراق الخير
النتائج 1 إلى 3 من 3

الموضوع: انقلاب صورة العدو الصهيوني على أعقابها.. سقوط الأقنعة وتلاشي الأساطير المزعومة

Share/Bookmark

مشاهدة المواضيع

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1

    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    الدولة
    الطائف -السعودية
    المشاركات
    1,259
    معدل تقييم المستوى
    15

    افتراضي انقلاب صورة العدو الصهيوني على أعقابها.. سقوط الأقنعة وتلاشي الأساطير المزعومة

    انقلاب صورة العدو الصهيوني على أعقابها.. سقوط الأقنعة وتلاشي الأساطير المزعومة

    تقرير خاص موقع قناة المنار - علي عوباني
    انقلاب صورة العدو الصهيوني على أعقابها.. سقوط الأقنعة وتلاشي الأساطير المزعومة ox8ytugwigh5.png
    انقلاب صورة العدو الصهيوني على أعقابها.. سقوط الأقنعة وتلاشي الأساطير المزعومة Exclusive.jpg 15/07/2010




    قد تنقلب الصورة رأسا على عقب، بلمسات احترافية "زوم ان" "زوم اوت"،
    قد ينخدع البعض الى حين، الا أن الصورة تبقى صورة، لكن الاختلاف أحيانا يحدث في النظرة والرؤية والزاوية التي تنطلق منها لتلك الصورة،
    هذا هو جلّ ما يحدث هذه الايام مع كيان العدو،
    فليس صورة هذا الكيان التي تغيّرت فهو هو منذ النشأة كيان عدواني وعنصري وهمجي،
    انما رؤية حقيقة هذا الكيان باتت أكثر انقشاعا لدى الرأي العام العالمي والدولي،
    وذلك انطلاقا من سياق الأحداث التاريخي بدءا من مجازر دير ياسين وكفر قاسم وصبرا وشاتيلا وحولا وقانا والمنصوري وجنين وغيرهم،
    مرورا بصورة قنص الطفل محمد الدرة ودهس الناشطة الاميركية رايتشيل كوري خلال الانتفاضة الفلسطينية الاخيرة،
    وصولا الى حرب تموز وما تلاها من تقرير فينوغراد، وحرب غزة وتقرير غولدستون،
    حتى عملية اغتيال القيادي في حماس محمود المبحوح وفضيحة جوازات السفر الأوروبية المزوّرة، ومن ثم فضيحة الاعتداء الهمجي على أسطول الحرية.
    في السابق كان العدو الصهيوني يتقن فن استخدام الاعلام والديبلوماسية للتغطية على جرائمه،
    وذلك بالطبع بدعم أميركي وأوروبي مطلق يسخّر له كل طاقاته ومؤسساته من منابر اعلامية، وجمعيات حقوق انسان، وحتى منظمات المجتمع الدولي. كل ذلك يصبح منظومة واحدة هدفها حماية "اسرائيل" عندما يقدّر أن سوءا ما سيمس مصالحها،
    وذلك انطلاقا من أن ما يمس مصالح "اسرائيل" يمس مصالح الغرب، الذي زرعها كبؤرة استيطانية عسكرية في منطقتنا في سياق مخطط استراتيجي للسيطرة على ثرواتها كبديل عن وجوده المباشر فيها والذي فشل تطبيقه وفقا لاتفاقية "سايكس بيكو"،
    فكان أن خرج هذا الغرب الذي تقاسم منطقتنا، لكنه أوجد هذه "الغدة السرطانية"
    حتى يبقى متحكما بكل مفاصل حياتنا السياسية والاقتصادية، ويطوّع سياسات دولنا بما يتماشى مع مصالحه الاستعمارية.
    من هنا نفهم حقيقة سر هذا التهافت من الأنظمة الغربية على مدى أكثر من ستين عاما من احتلال فلسطين على تقديم الدعم اللامحدود الى كيان العدو، وتخصيص الميزانيات الطائلة في خدمته،
    ما أعاق وصول الصورة الحقيقية عن هذا العدو للرأي العام العالمي، وساهم في ذلك تغلغل مجموعات الضغط الصهيونية في اميركا ومختلف الدول الاوروبية وتحكمها بوسائل الاعلام الكبرى،
    وقدرتها على تشويش وتشويه الصورة، وخوض حروب اعلامية لحرف الرأي العام العالمي عن الحقيقة،
    وتحويل الضحية الى جلاد والجلاد الى ضحية، مستخدمة الابتزاز كما في مسألة "الهولوكست" المزعومة،
    أو التهم المعلّبة والجاهزة كـ "معاداة السامية".
    وعلى الرغم من كل ما سيق، يلاحظ أن ثمة صحوة على مستوى الشعوب الغربية،
    بدأت تتردد أصداؤها سواء عن طريق أعداد النشطاء الذين يسعون للمشاركة في أساطيل الحرية لكسر الحصار المفروض على غزة،
    أو من خلال التحركات الاحتجاجية المنددة باعتداء العدو الصهيوني على أسطول الحرية والتي شهدتها الأسابيع الأخيرة في أوروبا وأميركا وكان آخرها قيام مئات المتظاهرين الأميركيين بالاعتراض منذ أسبوعين على تفريغ "شحنة" إسرائيلية في ميناء أوكلاند بكاليفورنيا.
    هذه النظرة الجديدة للعدو الصهيوني وجدت داخل هذا الكيان مؤخرا أصوات محذرة منها،
    فوزير الحرب الإسرائيلي ايهود باراك، دعا الى ضرورة المضي في مبادرة سياسية جريئة وحاسمة لانقاذ الكيان الصهيوني من العزلة العالمية التي يتخبط بها.
    بدوره، وفي خلاصة حديثه لصحيفة "يديعوت احرنوت" الاسرائيلية، كشف وزير الصناعة والتجارة الصهيوني بنيامين بن اليعازر أن وزيرة سويدية رفيعة توجهت اليه بالقول "أنتم دولة ابارتهايد"
    وأن سفير دولة كبيرة صرخ بوجهه في قطر قائلا "أنتم عصابة من الحيوانات".
    هذه الوقائع وغيرها الكثير المتراكم كفيل بأن يكشف عن حقيقة المأزق الذي يتخبط به العدو الصهيوني هذه الأيام أمام الرأي العام العالمي،
    لا سيما بعدما سقطت كل الأقنعة، وتلاشت جميع الأساطير المزعومة، التي قامت عليها ومنها "الهولوكوست"،
    وادعاء أن أرض فلسطين هي أرض الأجداد التاريخية ( ارض الميعاد)، وصولاً الى اسطورة الهيكل المزعوم.
    كل هذه الاساطير لم تعد تجد من يصدقها في القرن العشرين.
    فيما بدأت مداميك الهيكل الذي جهدت "اسرائيل" لبنائه على مدى ستون عاما تسقط حجراً تلو الآخر على أصحابها.
    فاذا كانت حرب تموز أسقطت أسطورة الجيش الذي لا يقهر، فان اغتيال المبحوح وجّه ضربة معنوية كبيرة لأبرز جهاز أمني صهيوني "الموساد"، وصلت تداعياتها الى حد توتر علاقات هذا الكيان مع أكثر من دولة اوروبية،
    ( المانيا - اوستراليا- بولندا، السويد ..) على خلفية تزوير جوازات سفر اشخاص اوروبيين وكانت النتيجة أن دفع رئيس هذا الجهاز الذي كرّم منذ عامين تقريبا من قبل رئيس حكومة العدو السايق ايهود اولمرت ثمن هذه الجريمة التي لا زالت تلقي بتقلها على العدو.


    الدكتور عماد فوزي الشعيبي

    وفي هذا الاطار، أكد رئيس مركز المعطيات الاستراتيجية في سوريا الدكتور عماد فوزي الشعيبي،
    أن من يتابع الاعلام الغربي يلاحظ مدى الانحياز لصالح العدو الصهيوني، مشيرا الى أنه يتحدث بنفس اللغة وهي اللغة التي تقدّم اسرائيل على أنها ضحية،
    مؤكدا أنه اذا ما نظرنا باتجاه واقع العلاقات الديبلوماسية بين "اسرائيل" والعالم الغربي سنجد أن هناك أزمة حقيقية متصلة بواقع "اسرائيل" الحالي، موضحا أنها تتعرض لضغط حقيقي، فيما صورتها تتغيّر في هذا المجال أمام الرأي العام العالمي،
    رغم أن البعض يحاول أن يخفّف من ذلك عندما يقول ان "اسرائيل" تعاني من أزمة علاقات عامة الا ان حقيقة الأمر هي أن هناك أزمة حقيقية لدى كيان العدو فبعض الدول تقوم باستدعاء سفرائها،
    والبعض الآخر قطع علاقاته معها، ودول أخرى طردت سفراء "اسرائيل" ودبلوماسييها، مشددا على ضرورة العمل على تعميق هذا المأزق الاسرائيلي.
    وحول محاولات بعض الأنظمة الغربية لانقاذ "اسرائيل" من مأزقها، لفت الشعيبي الى أن محاولات الانقاذ هذه تأتي نتاج شعور الغرب بالاضطراب اما لاعتبارات داخلية انتخابية أو لاعتبارات عضوية لشعورهم أن هناك اختلال وظيفي في دور "اسرائيل" في المنطقة يؤثر على المصالح الغربية.
    ويخلص الشعيبي الى القول أن "اسرائيل" تعيش مأزق اليوم وليس أدل على ذلك هو المقال الذي كتبه رئيس الوزراء الاسباني السابق خوسيه ماريا أزنار،
    والذي يعكس الى حد كبير أزمة الكيان الصهيوني، خصوصا وأن اسبانيا تعتبر عمليا أقرب الى العرب قياسا الى الدول الغربية الأخرى،
    فأن يأتي من اسبانيا من يقول ان أمن "اسرائيل" من أمن الغرب فان ذلك يعتبر تواطئاً غربياً مع "اسرائيل".

    الخبير في الشؤون الصهيونية الباحث تحسين الحلبي

    بدوره، أكد الخبير في الشؤون الصهيونية تحسين الحلبي أن هناك مؤشرات كثيرة تدل على أن مكانة "اسرائيل" تتعرض لصورة سلبية جداً جداً، جراء التنديد الحاصل بالسياسة الاسرائيلية وسلوك حكومة العدو تجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة،
    لكنه أشار في المقابل الى وجود دعم من قبل الحكومات الغربية لـ "اسرائيل" ونوع من محاولة اعادة الاعتبار لمكانة "اسرائيل" في العالم.
    ويميّز الحلبي في هذا الاطار،
    بين الرأي العام الغربي ووسائل الاعلام المتنوعة التي يشير الى أنها تندد بالممارسات الاسرائيلية، وبين الأنظمة والحكومات الغربية التي يعتبر أنه لديها أسباب كثيرة تجعلها تقف موقف مؤيد لـ"اسرائيل".
    ويلفت الحلبي الى أن "اسرائيل" تعرضت في الآونة الأخيرة لعدة صفعات، وتحديداً منذ اغتيال القيادي في حركة "حماس" محمود المبحوح،
    وما تلاها من الاعتداء الهمجي على أسطول الحرية وتفاعلاته،
    وصولاً الى منع الاحتلال الصهيوني لمسؤولين أوروبيين من زيارة قطاع غزة.
    ويكشف الحلبي ان الحركة الصهيونية وحكومة الاحتلال شعرت بهذا الخطر على صورة "اسرائيل" التي بدت أكثر بشاعة مما سبق،
    لذلك فهي بدأت تعمل على تحريض شخصيات أوروبية ذات صلة بمجالس حقوق الانسان في العالم، والطلب منها الدفاع عن "اسرائيل".
    فضلا عن أن مجموعات الضغط الاسرائيلية تقوم بتجنيد آراء في زوايا الصحف المهمة في أوروبا وأميركا أكثر فأكثر في اطار خطة دفاعية لتحسين صورتها وتلميعها،
    ويشير الحلبي في هذا الاطار الى أن خارجية العدو أقامت لجنة خاصة تتولى الاهتمام بالردود عن كل ما يصدر من مواقف من منظمات غير حكومية،
    مشيراً الى أنه جرى وضع ميزانيات خاصة لها وهي تعمل بمستويات متعددة في أميركا وأوروبا،
    وفي هذا الاتجاه أتى مقال رئيس الوزراء الاسباني السابق خوسيه ماريا أزنار وغيره.
    ولفت الحلبي الى أن وزارة خارجية العدو تعمل على استضافة عدد من الأوروبيين وتشجعهم على زيارة الكيان الصهيوني واجراء المقابلات حتى لا تبدو "اسرائيل" وكأنها في عزلة،
    ولتقول للمستوطنين أن هناك وفوداً تأتي وتذهب، وذلك كنوع من الرشوة،
    هذا بالاضافة الى عقد الندوات الدراسية التي يمكن أن تستخدم لتوفر للاسرائيلي نوع من المعنويات بأن هناك من يأتي الى "اسرائيل".
    ويشير الحلبي الى أنه لا يمكن عزل كل ذلك عن الاعتداء على لبنان في تموز 2006 ،
    مؤكداً أنه بعد مرور 3 سنوات على الاعتداء بدأت "اسرائيل" تشعر بهذا أكثر فأكثر مع حكومة نتانياهو التي ورثت جرائم غزة واستمرت فيها.
    ويلاحظ الحلبي أن الدول الأوروبية لم تعد قادرة على الدفاع عن السياسة الاسرائيلية كما كانت في السابق،
    مشيراً الى أنها باتت محرجة أمام شعوبها وبرلماناتها، متوقفاً في هذا الاطار عند ما حدث في بريطانيا وهولندا والمانيا جراء رفض العدو زيارة المسؤولين في تلك الدول الى قطاع غزة،
    ويضيف اليها أيضا قصة رفض افراغ حمولة سفينة الشحن الاسرائيلية التابعة لشركة "تفيم" شركة الأسطول البحري للنقل في سان فرنسيسكو معقل الدعم الأميركي للعدو،
    لافتاً الى أن العمال أوقفوا أعمال الميناء في ذلك الرصيف ورفضوا افراغ حمولة الباخرة.
    وهو ما حدث أيضا في السويد حينما رفضوا أن يستقبلوا حمولة سفينة اسرائيلية أيضاً.
    ويتابع الحلبي أن كل هذه العوامل هي مؤشرات لم تكن موجودة في السابق، لكنها جاءت نتيجة عمل تطوعي وعمل منظمات غير حكومية،
    سائلاً الى أي نتيجة يمكن أن يفضي ذلك ؟ وبمعنى ان هذا التراكم بالتداعيات السلبية تجاه مكانة "اسرائيل" والمستمرة الى أين سيؤدي ؟.
    ويستنتج الحلبي ان ذلك سيؤدي الى وجود عراقيل وصعوبات أمام الدبلوماسية الغربية التي اعتادت على دعم "اسرائيل" دون تردد،
    لافتاً الى أنه بات عليها أن تعيد النظر في سياساتها بعدما باتت أعجز عمّا كانت تفعل سابقاً وذلك واضح بأهم الدول في بريطانيا والمانيا والسويد. ويخلص الى القول ان هناك امتحان أمام "اسرائيل" بأن تقوم بولاندا بتسليم ضابط الموساد الذي اعتقلته على أراضيها لمشاركته في اغتيال المبحوح الى "اسرائيل" أم الى المانيا لاستجوابه بعملية تزوير جواز سفر احد المواطنين الالمان.

    الخبير في الشؤون التركية الباحث محمد نور الدين

    واذا كانت النظرة في العالم الغربي تجاه الكيان الصهيوني آخذة بالتبلور شيئاً فشيئاً، فمما لا شك فيه أن ما سعى هذا الكيان لشركه من تغلغل سياسي واقتصادي في معظم دول المنطقة،
    بدأ يلقى ضربات فادحة،
    بدأت مع موريتانيا التي قطعت علاقاتها كليا بالعدو، وتواصلت مع ماليزيا، ودبي، والكويت، ووصولاً الى تركيا التي تتدرج في خطواتها التصعيدية في وجه هذا الكيان الغاصب،
    لتلاقي القيادة التركية صدى الشارع ونظرته الى هذا الكيان.
    وفي هذا السياق،
    يعتبر الباحث في الشؤون التركية محمد نور الدين أن الاعتداء على أسطول الحرية كان محطة مهمة في سياق تراجع العلاقات التركية الاسرائيلية،
    لكنه يشير الى ان هذا الاعتداء كان نتيجة أكثر من كونه سبباً للتوتر بين تركيا واسرائيل ساهم بتعميق الأزمة،
    مؤكداً أن الأساس كان في الخطاب التركي والتحول التركي نظرياً وعملياً تجاه القضية الفلسطينية و"اسرائيل".
    واذ يشير نور الدين الى أن تركيا تتمتع بموقع ووضع يتميز بتعقيداته وبتعددية أبعاده،
    يلفت الى أن هذه التركيبة التركية التي تبدو الى جانب السياسات العربية والاسلامية لا تزال في علاقات جيدة مع "اسرائيل" قد تبدو أنه لا يمكن أن تخرج منها حتى لو أرادت لرغبتها بالانضمام لدول الاتحاد الاوروبي،
    سيما وأنها بلد له صلة بقضايا حساسة لها طابع غربي كقضية الأرمن، واليونان، وقبرص.
    ويخلص نور الدين الى الاشارة الى أنه لا تستقيم علاقات تركية مع الغرب دون علاقات مع "اسرائيل"،
    ما يجعل القيادة التركية بالتالي غير قادرة على اتخاذ خطوات بحجم الاعتداء على "اسطول الحرية"
    وفي نفس الوقت غير قادرة على أن تقف عند الخطوات التي اتخذتها في علاقاتها مع "اسرائيل".


    التعديل الأخير تم بواسطة فطرية ; 07-17-2010 الساعة 02:44 AM

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. صورة لدبابة عراقية في منطقة البتاويين ببغداد اثناء انقلاب عام 1963م.
    بواسطة البغدادي في المنتدى منتدى الوثائق والصور والمشجرات
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-08-2022, 03:54 PM
  2. جفاف والتهابات العين تسبب الإصابة بقرحة العين
    بواسطة طه المنصوري في المنتدى منتدى الطب والصحة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-13-2013, 08:40 AM
  3. الإصابة بالرمد الحبيبى يسبب انقلاب العين للداخل
    بواسطة طه المنصوري في المنتدى منتدى الطب والصحة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-10-2013, 01:51 PM
  4. سقوط الأقنعة
    بواسطة غافل في المنتدى منتدى الرأي والرأي الاخر
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-03-2013, 09:42 AM
  5. العدو يصف يوم تبادل الاسرى باليوم الاسود بالنسبة لكيان العدو
    بواسطة فطرية في المنتدى منتدى أخر خبر ودلالاته
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-17-2010, 02:18 AM

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكل من الاشكال عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى