كتبت أمس الأسئلة العشرة الأولى التى كتبتها باكرًا جدًا للشبان والصبايا، والتى لم يجب عليها أى منهم آنذاك، منذ ثلاث سنوات، ولا هم أجابوا أيضًا فى الملحق الآن، وحمدت الله أنهم لم يفعلوا، فبمراجعتى لها وجدت أنه امتحان صعب فعلاً، كما أنها أسئلة عصية على الغش الذى تعلموه رسميًا فى المدارس، ولعل هذا هو السبب فى أنهم أجلوا الامتحان هذه السنوات الثلاث، وحين قررت منحهم، ومنح نفسى، فرصة امتحان الملحق، وصلتنى إجابات وتعليقات جادة، وإن كان بعضها، قد جاء بشكل عام ليس له علاقة مباشرة بالأسئلة. ...

أكثر...