الذين يعرفون طاهر أبوزيد جيدا، وليس بينهم السيد رئيس الوزراء، يعرفون أنه تراجع عن استقالته أو أجلها لأسباب نبيلة، لأن الذين سيهللون لها ليس حسن حمدى و«رجالته»، ولكن الذين يتربصون بالدولة المصرية فى الداخل والخارج. ...

أكثر...